تحتفل المملكة مع دول العالم بقرابة مليون مسن في اليوم العالمي للمسنين، من خلال تعاون كبير بين القطاعين العام والخاص، ما هيأ لهم حياة كريمة وضمان تأمين معيشي وصحي مجاني إضافة إلى مراكز الرعاية الخاصة بالمسنين، وأسهم القطاع الخاص في المملكة إسهامات كبرى عبر عطاء سخي من رجال الأعمال في جميع المناطق، تمثل أبرزها جمعية إكرام لرعاية المسنين في منطقة الباحة.
وتولي وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عناية خاصة بالمسنين وفق مسارات تهتم بتوفير الرعاية الاجتماعية المتكاملة لكل مواطن؛ ذكراً كان أم أنثى، ممن أعجزته الشيخوخة عن إمكانية العمل أو القيام بشؤونه الشخصية بنفسه ويحتاج إلى رعاية وخدمات خاصة وعدم وجود من يقوم برعايته وشؤونه عبر 12 دارا للرعاية الاجتماعية، ويحظى المسنون بالرعاية الاجتماعية منذ لحظة استقبال الحالة بدءا من صرف مستلزماته ثم تعريفه بالدار وبرامجها وأجهزتها والعمل على استقرار وضعه بالدار وحل مشكلاته، وتقوم الدور بتوفير الرعاية الطبية الكاملة لكل مقيم وفتح ملف طبي خاص له بمعرفة طبيب الدار مع متابعه المرضى والكشف عليهم وصرف العلاج اللازم لهم والإشراف على الصيدلية الخاصة بالدار، إضافة إلى الرعاية المنزلية للمسنين الذين لا تنطبق عليهم شروط القبول بالدار لوجود عائل لهم، وتقوم الدار بإرسال فريق يتكون من طبيب وأخصائي نفسي وأخصائي اجتماعي وأخصائي علاج طبيعي وعامل عناية شخصية لتقديم الرعاية اللازمة للمسن في منزل الأسرة وتوجيه أفرادها نحو الرعاية المناسبة لحالته. وتقيم الدور الأنشطة والبرامج الثقافية ومنها توفير بعض الصحف والمجلات والاستماع للإذاعه الداخلية وإذاعة القرآن الكريم. إضافة للنشاط المهني عبر الأشغال اليدوية والهوايات للمقيمين غير القادرين كوسيلة لشغل أوقات الفراغ، كما تهتم الدور بألوان النشاط الترفيهي والرياضي كالمشي وبعض التمرينات التي تناسب المسنين، وحفلات السمر الترويحية والخروج في نزهات خارج الدار للحدائق والمنتزهات العامة، وزيارة بعض المعارض والمهرجانات السنوية بالمناطق والرحلات السياحية الداخلية سواء السياحة الدينية أو السياحة الترفيهية، وتنفيذ ملتقى سنوي لجميع الدور النسائية والرجالية.
وتولي وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عناية خاصة بالمسنين وفق مسارات تهتم بتوفير الرعاية الاجتماعية المتكاملة لكل مواطن؛ ذكراً كان أم أنثى، ممن أعجزته الشيخوخة عن إمكانية العمل أو القيام بشؤونه الشخصية بنفسه ويحتاج إلى رعاية وخدمات خاصة وعدم وجود من يقوم برعايته وشؤونه عبر 12 دارا للرعاية الاجتماعية، ويحظى المسنون بالرعاية الاجتماعية منذ لحظة استقبال الحالة بدءا من صرف مستلزماته ثم تعريفه بالدار وبرامجها وأجهزتها والعمل على استقرار وضعه بالدار وحل مشكلاته، وتقوم الدور بتوفير الرعاية الطبية الكاملة لكل مقيم وفتح ملف طبي خاص له بمعرفة طبيب الدار مع متابعه المرضى والكشف عليهم وصرف العلاج اللازم لهم والإشراف على الصيدلية الخاصة بالدار، إضافة إلى الرعاية المنزلية للمسنين الذين لا تنطبق عليهم شروط القبول بالدار لوجود عائل لهم، وتقوم الدار بإرسال فريق يتكون من طبيب وأخصائي نفسي وأخصائي اجتماعي وأخصائي علاج طبيعي وعامل عناية شخصية لتقديم الرعاية اللازمة للمسن في منزل الأسرة وتوجيه أفرادها نحو الرعاية المناسبة لحالته. وتقيم الدور الأنشطة والبرامج الثقافية ومنها توفير بعض الصحف والمجلات والاستماع للإذاعه الداخلية وإذاعة القرآن الكريم. إضافة للنشاط المهني عبر الأشغال اليدوية والهوايات للمقيمين غير القادرين كوسيلة لشغل أوقات الفراغ، كما تهتم الدور بألوان النشاط الترفيهي والرياضي كالمشي وبعض التمرينات التي تناسب المسنين، وحفلات السمر الترويحية والخروج في نزهات خارج الدار للحدائق والمنتزهات العامة، وزيارة بعض المعارض والمهرجانات السنوية بالمناطق والرحلات السياحية الداخلية سواء السياحة الدينية أو السياحة الترفيهية، وتنفيذ ملتقى سنوي لجميع الدور النسائية والرجالية.