جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التأكيد على ضرورة وقف الحرب في أوكرانيا وإحلال السلام من دون إذلال روسيا. وقال ماكرون خلال مؤتمر صحفي في البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ اليوم (الإثنين): «غدا سيكون لدينا سلام نبنيه، دعونا لا ننسى ذلك أبدًا. سيتعين علينا القيام بذلك مع أوكرانيا وروسيا حول الطاولة، لكن ذلك لن يحصل من خلال رفض أو استبعاد بعضنا بعضًا، ولا حتى بالإذلال». وأعلن دعم الدعوات بعقد مؤتمر لمناقشة التغييرات المحتملة للمعاهدات التي تحكم الاتحاد الأوروبي. وأفاد ماكرون بأنه يؤيد هذا الإصلاح المؤسسي.
وكررت كلمة ماكرون مقترحات المواطنين بإصلاح الاتحاد الأوروبي التي جرى تقديمها في أواخر أبريل نتيجة لحوار مهم مع المواطنين لمدة عام بشأن مستقبل التكتل، وهو ما يطلق عليه مؤتمر مستقبل أوروبا. ولفت إلى أنه يريد مناقشة تغييرات محتملة لمعاهدات الاتحاد الأوروبي في قمة قادة الاتحاد الأوروبي القادمة.
ويتوجه ماكرون إلى العاصمة الألمانية برلين مساء اليوم (الإثنين) للقاء المستشار الألماني أولاف شولتز في أول زيارة خارجية له بعد بدء فترة ولايته الثانية.
ويتبادل شولتز وماكرون وجهات النظر حول عدة قضايا من بينها الحرب الروسية على أوكرانيا والسيادة الأوروبية، ومن المنتظر أن تتركز المحادثات على الدفاع وقضايا الطاقة.
ويتطرق الجانبان إلى قضايا دولية مثل علاقة الاتحاد الأوروبي مع الصين والموقف في منطقة الساحل الأفريقي، والعلاقة مع منطقة البلقان، وموضوعات تتعلق بتغير المناخ والأمن الغذائي والسفر إلى الفضاء.
وكررت كلمة ماكرون مقترحات المواطنين بإصلاح الاتحاد الأوروبي التي جرى تقديمها في أواخر أبريل نتيجة لحوار مهم مع المواطنين لمدة عام بشأن مستقبل التكتل، وهو ما يطلق عليه مؤتمر مستقبل أوروبا. ولفت إلى أنه يريد مناقشة تغييرات محتملة لمعاهدات الاتحاد الأوروبي في قمة قادة الاتحاد الأوروبي القادمة.
ويتوجه ماكرون إلى العاصمة الألمانية برلين مساء اليوم (الإثنين) للقاء المستشار الألماني أولاف شولتز في أول زيارة خارجية له بعد بدء فترة ولايته الثانية.
ويتبادل شولتز وماكرون وجهات النظر حول عدة قضايا من بينها الحرب الروسية على أوكرانيا والسيادة الأوروبية، ومن المنتظر أن تتركز المحادثات على الدفاع وقضايا الطاقة.
ويتطرق الجانبان إلى قضايا دولية مثل علاقة الاتحاد الأوروبي مع الصين والموقف في منطقة الساحل الأفريقي، والعلاقة مع منطقة البلقان، وموضوعات تتعلق بتغير المناخ والأمن الغذائي والسفر إلى الفضاء.