اعتقلت السلطات التركية خلية إيرانية مكونة من 8 أشخاص بحسب ما أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم (الجمعة).
وبحسب أجهزة الاستخبارات كانت الخلية الإيرانية تخطط لاغتيال رجل الأعمال التركي الإسرائيلي يائير جيلر رداً على اغتيال العالم الإيراني فخري زادة. وذكرت وسائل إعلام تركية أن العملية استهدفت أيضاً ضرب العلاقات التركية الإسرائيلية.
وكشفت صحيفة «صباح» التركية أن رجل الأعمال المستهدف معروف بإنجازاته العلمية في مجالات الدفاع والأمن. وقالت إن شبكة التجسس الإيرانية راقبت مقر شركة جيلر ومقر إقامته في إسطنبول، لافتة إلى أن اجتماعا بين الموساد والمخابرات التركية جرى في أنقرة لإحباط محاولة الاغتيال، وأنه بعد الاجتماع تقرر نقل رجل الأعمال إلى منزل آمن.
وذكرت الصحيفة أن الإيراني ياسين طاهر إمام كيندي، قاد محاولة اغتيال رجل الأعمال التركي الإسرائيلي، وكان يدير العملية من طهران، فيما أدار خلية المتابعة والاغتيال في تركيا الإيراني صالح بيغهوز، وضمت الخلية عملاء محليين.
وكشفت أن خلية التجسس استخدمت هواتف إيرانية وبرامج اتصال عبر الإنترنت للتواصل مع مدير العملية في طهران، وأن المخابرات التركية رصدت استخدام الهواتف المحمولة الخاصة بالشبكة بالقرب من منزل وشركة رجل الأعمال.
وبحسب أجهزة الاستخبارات كانت الخلية الإيرانية تخطط لاغتيال رجل الأعمال التركي الإسرائيلي يائير جيلر رداً على اغتيال العالم الإيراني فخري زادة. وذكرت وسائل إعلام تركية أن العملية استهدفت أيضاً ضرب العلاقات التركية الإسرائيلية.
وكشفت صحيفة «صباح» التركية أن رجل الأعمال المستهدف معروف بإنجازاته العلمية في مجالات الدفاع والأمن. وقالت إن شبكة التجسس الإيرانية راقبت مقر شركة جيلر ومقر إقامته في إسطنبول، لافتة إلى أن اجتماعا بين الموساد والمخابرات التركية جرى في أنقرة لإحباط محاولة الاغتيال، وأنه بعد الاجتماع تقرر نقل رجل الأعمال إلى منزل آمن.
وذكرت الصحيفة أن الإيراني ياسين طاهر إمام كيندي، قاد محاولة اغتيال رجل الأعمال التركي الإسرائيلي، وكان يدير العملية من طهران، فيما أدار خلية المتابعة والاغتيال في تركيا الإيراني صالح بيغهوز، وضمت الخلية عملاء محليين.
وكشفت أن خلية التجسس استخدمت هواتف إيرانية وبرامج اتصال عبر الإنترنت للتواصل مع مدير العملية في طهران، وأن المخابرات التركية رصدت استخدام الهواتف المحمولة الخاصة بالشبكة بالقرب من منزل وشركة رجل الأعمال.