أكد وكيل الحج والعمرة لخدمات الحجاج والمعتمرين الدكتور عمرو المداح أن الوزارة جندت كل إمكاناتها وهيأت الفرص لجميع المشغلين لرفع الكفاءة التشغيلية. وقال في لقاء بغرفة مكة التجارية الصناعية حول «التعريف بأنظمة العمرة الاستثنائية» إن العودة الآمنة للعمرة بدأت في 17 صفر 1442، بالسماح بالعمرة للمواطنين والمقيمين من داخل المملكة بنسبة 30%، والمرحلة الثانية في الأول من ربيع الأول، أما المرحلة الثالثة فتبدأ الأحد القادم 15 ربيع الأول، وتسمح بالعمرة والزيارة والصلوات من داخل المملكة وخارجها تدريجيا بعد تطبيق الإجراءات والبروتوكولات الصحية والتنظيمية، والمرحلة الرابعة والأخيرة السماح بالعمرة والزيارة والصلوات من داخل المملكة وخارجها بنسبة 100% من الطاقة التشغيلية الطبيعية.
وأوضح وكيل وزارة الحج أن المرحلة الثالثة تفتح الباب للمعتمرين من الخارج، وترفع الطاقة التشغيلية الاحترازية بنسبة 100%، وتصل الطاقة التشغيلية إلى 20 ألف معتمر في اليوم، و60 ألف مصل، و19500 زائر. واستعرض المداح محاور معتمري الخارج، مشيرا إلى تنظيم جدولة رحلات الطيران وخدمات الاستقبال بالمطارات والمنافذ ومنها إلى المساكن إلى جانب النقل للحرمين باستخدام المركبات المهيأة بمعايير النقل الصحي الآمن، وخدمة الإسكان في دور الإيواء المصنفة 3 نجوم بالمنطقة المركزية، ثم خدمة العمرة الآمنة، والإرشاد والتوجيه، فالخدمات الخاصة التي تلزم بالتأمين الشامل. وأشار المداح إلى أن آلية تنظيم عمرة الخارج تتطلب إجراءات محددة منها تقديم طلب أداء العمرة مع كامل البيانات الشخصية والصحية، بحد أقصى 50 شخصا للمجموعة الواحدة من الدول المسموح بها، وضرورة وجود وكيل عمرة خارجي أو مسوق باقات العمرة المتاحة، ومكون باقات العمرة المتكاملة ذات الجودة العالية وحجز الرحلات الجوية بناء على العرض والطلب من كل دولة مع تعزيز منصات التسويق لشراء الخدمات وتصنيف الدول التي يقدم منها المعتمرون إلى مستويات تتم مراجعتها بشكل دوري بما يستجد في مستوى تطور فايروس كورونا. وعن حجز مواعيد العمرة والزيارة أوضح وكيل وزارة الحج أن 10 آلاف معتمر يحجزون في اليوم الواحد ويكون عدد المجموعات 500 مجموعة في اليوم، بواقع 20 معتمرا، ويتم استيعاب 32 مجموعة في الفترة الزمنية الواحدة، بواقع 6 فترات. وأبان الدكتور المداح أن بروتوكول استحقاق العمرة المسموح لها بالقدوم من الخارج من سن 18 إلى 50 عاما، مع تقديم شهادة «بي سي آر» صادرة من مختبر موثوق في دولة المعتمر بما لا يتجاوز 72 ساعة من وقت أخذ العينة حتى وقت المغادرة، مع الحجز المسبق في الحرمين الشريفين لأداء العمرة والصلاة في المسجد الحرام وزيارة المسجد النبوي والصلاة في الروضة الشريفة وفقا للضوابط والطاقة الاستيعابية المعتمدة في تطبيق «اعتمرنا»، وحجز طيران مؤكد للذهاب والعودة.
وأوضح وكيل وزارة الحج أن المرحلة الثالثة تفتح الباب للمعتمرين من الخارج، وترفع الطاقة التشغيلية الاحترازية بنسبة 100%، وتصل الطاقة التشغيلية إلى 20 ألف معتمر في اليوم، و60 ألف مصل، و19500 زائر. واستعرض المداح محاور معتمري الخارج، مشيرا إلى تنظيم جدولة رحلات الطيران وخدمات الاستقبال بالمطارات والمنافذ ومنها إلى المساكن إلى جانب النقل للحرمين باستخدام المركبات المهيأة بمعايير النقل الصحي الآمن، وخدمة الإسكان في دور الإيواء المصنفة 3 نجوم بالمنطقة المركزية، ثم خدمة العمرة الآمنة، والإرشاد والتوجيه، فالخدمات الخاصة التي تلزم بالتأمين الشامل. وأشار المداح إلى أن آلية تنظيم عمرة الخارج تتطلب إجراءات محددة منها تقديم طلب أداء العمرة مع كامل البيانات الشخصية والصحية، بحد أقصى 50 شخصا للمجموعة الواحدة من الدول المسموح بها، وضرورة وجود وكيل عمرة خارجي أو مسوق باقات العمرة المتاحة، ومكون باقات العمرة المتكاملة ذات الجودة العالية وحجز الرحلات الجوية بناء على العرض والطلب من كل دولة مع تعزيز منصات التسويق لشراء الخدمات وتصنيف الدول التي يقدم منها المعتمرون إلى مستويات تتم مراجعتها بشكل دوري بما يستجد في مستوى تطور فايروس كورونا. وعن حجز مواعيد العمرة والزيارة أوضح وكيل وزارة الحج أن 10 آلاف معتمر يحجزون في اليوم الواحد ويكون عدد المجموعات 500 مجموعة في اليوم، بواقع 20 معتمرا، ويتم استيعاب 32 مجموعة في الفترة الزمنية الواحدة، بواقع 6 فترات. وأبان الدكتور المداح أن بروتوكول استحقاق العمرة المسموح لها بالقدوم من الخارج من سن 18 إلى 50 عاما، مع تقديم شهادة «بي سي آر» صادرة من مختبر موثوق في دولة المعتمر بما لا يتجاوز 72 ساعة من وقت أخذ العينة حتى وقت المغادرة، مع الحجز المسبق في الحرمين الشريفين لأداء العمرة والصلاة في المسجد الحرام وزيارة المسجد النبوي والصلاة في الروضة الشريفة وفقا للضوابط والطاقة الاستيعابية المعتمدة في تطبيق «اعتمرنا»، وحجز طيران مؤكد للذهاب والعودة.