جانب من الحالة المطرية المتوقع وصولها للمملكة.
عبدالله المسند
حسن كراني
عبدالعزيز الحصيني
أوضحت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن التوقعات تشير إلى تأثُّر أجواء السعودية بحالة عدم استقرار على بعض المناطق ابتداء من اليوم (الثلاثاء)، وتستمر إلى السبت القادم.
وأضافت «الأرصاد» في بيان لها بأنه يُتوقَّع هطول أمطار رعدية متوسطة في مجملها، تُصحب برياح نشطة السرعة، تصل إلى 40 كيلومتراً في الساعة أو أكثر، قد تتسبب في إثارة الأتربة والغبار.
وأشارت إلى أن هناك تفاوتاً في درجات الحرارة على مناطق الجوف والحدود الشمالية وحائل وتبوك ومكة المكرمة والمدينة المنورة، ولا يُستبعد تأثر الأجزاء الساحلية لتلك المناطق بالحالة.
وتوقعت الأرصاد أن تتأثر منطقة القصيم والأجزاء الغربية لمنطقة الرياض والأجزاء الشمالية للمنطقة الشرقية بهذه الحالة، في حين يُتوقع أن تستمر فرص هطول الأمطار الرعدية على مناطق عسير وجازان والباحة خلال الفترة نفسها.
وأكد أخصائي أرصاد أول خبير الأرصاد الجوية حسن كراني أن التغير المناخي الذي تشهده أجواء المملكة، يمتد في الفترة من 25-31 أكتوبر، ناتج عن اضطراب مداري على بحر العرب بصحبة تكون وتحرك إعصار يدفع بخار الماء لشبه الجزيرة يصحبه حمل حراري عنيف يؤدي لسحاب ركامي ممطر على المناطق الجنوبية الغربية يمتد للغربية وأجزاء من شمال المملكة ووسطها، مشيرا إلى أن قوة تلك الحالة ستكون 31 أكتوبر وبداية نوفمبر.
وأشار أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا في جامعة القصيم مؤسس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية الدكتور عبدالله المسند إلى أن هناك حالة مطرية جديدة تبدأ الأربعاء، مضيفا: تشمل هذه الحالة نواحي متفرقة من المناطق الشمالية، ثم تزحف قليلاً ناحية شمال «الشرقية» و«الوسطى»، والتأثير قد يطال القطاع الغربي، ويُتوقع أن تستمر بضعة أيام، وقد يغلق بعض الناس التكييف البارد ليلاً لاعتدال الأجواء شمالا وفي المنطقة الوسطى.
وألمح الباحث في الطقس والمناخ عضو لجنة تسمية الحالات عبدالعزيز الحصيني إلى أن اليوم (الثلاثاء) سيشهد أول حالة جوية معتبرة وسمية يمكن تصنيفها من خفيفة إلى متوسطة، وبالتالي الأمطار المتوقعة من خفيفة إلى شبه غزيرة، ويُتوقع أن تؤثر في أجزاء من الشام ومصر والعراق والكويت، ثم «الشمالية» وتبوك والجوف ومكة المكرمة والمدينة المنورة وحائل والقصيم و«الشرقية»، ثم شمال منطقة الرياض والباحة وعسير وجازان، والإمارات، وعُمان، يرافق ذلك انخفاض في الحرارة، مضيفا: يتوقع أن يرافق ذلك رياح مثيرة للأتربة.
وأضافت «الأرصاد» في بيان لها بأنه يُتوقَّع هطول أمطار رعدية متوسطة في مجملها، تُصحب برياح نشطة السرعة، تصل إلى 40 كيلومتراً في الساعة أو أكثر، قد تتسبب في إثارة الأتربة والغبار.
وأشارت إلى أن هناك تفاوتاً في درجات الحرارة على مناطق الجوف والحدود الشمالية وحائل وتبوك ومكة المكرمة والمدينة المنورة، ولا يُستبعد تأثر الأجزاء الساحلية لتلك المناطق بالحالة.
وتوقعت الأرصاد أن تتأثر منطقة القصيم والأجزاء الغربية لمنطقة الرياض والأجزاء الشمالية للمنطقة الشرقية بهذه الحالة، في حين يُتوقع أن تستمر فرص هطول الأمطار الرعدية على مناطق عسير وجازان والباحة خلال الفترة نفسها.
وأكد أخصائي أرصاد أول خبير الأرصاد الجوية حسن كراني أن التغير المناخي الذي تشهده أجواء المملكة، يمتد في الفترة من 25-31 أكتوبر، ناتج عن اضطراب مداري على بحر العرب بصحبة تكون وتحرك إعصار يدفع بخار الماء لشبه الجزيرة يصحبه حمل حراري عنيف يؤدي لسحاب ركامي ممطر على المناطق الجنوبية الغربية يمتد للغربية وأجزاء من شمال المملكة ووسطها، مشيرا إلى أن قوة تلك الحالة ستكون 31 أكتوبر وبداية نوفمبر.
وأشار أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا في جامعة القصيم مؤسس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية الدكتور عبدالله المسند إلى أن هناك حالة مطرية جديدة تبدأ الأربعاء، مضيفا: تشمل هذه الحالة نواحي متفرقة من المناطق الشمالية، ثم تزحف قليلاً ناحية شمال «الشرقية» و«الوسطى»، والتأثير قد يطال القطاع الغربي، ويُتوقع أن تستمر بضعة أيام، وقد يغلق بعض الناس التكييف البارد ليلاً لاعتدال الأجواء شمالا وفي المنطقة الوسطى.
وألمح الباحث في الطقس والمناخ عضو لجنة تسمية الحالات عبدالعزيز الحصيني إلى أن اليوم (الثلاثاء) سيشهد أول حالة جوية معتبرة وسمية يمكن تصنيفها من خفيفة إلى متوسطة، وبالتالي الأمطار المتوقعة من خفيفة إلى شبه غزيرة، ويُتوقع أن تؤثر في أجزاء من الشام ومصر والعراق والكويت، ثم «الشمالية» وتبوك والجوف ومكة المكرمة والمدينة المنورة وحائل والقصيم و«الشرقية»، ثم شمال منطقة الرياض والباحة وعسير وجازان، والإمارات، وعُمان، يرافق ذلك انخفاض في الحرارة، مضيفا: يتوقع أن يرافق ذلك رياح مثيرة للأتربة.