أكدت ضعيفة محمد صالح العمري لـ«عكاظ»، التي ظهرت في مقطع الفيديو المتداول أمس الأول وتهجم مجموعة من الشباب عليها، أن توجيهات أمير منطقة جازان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز بالقبض على المعتدين وتفاعله السريع مع القضية أمر أسعدها، مؤكدة أن السكوتر الذي تعمل عليه هو مصدر رزقها الوحيد مع زوجها وأبنائها.
وقالت لـ«عكاظ»، التي التقتها في موقع الحادثة بحديقة الأمير محمد بن ناصر بمحافظة العيدابي، إنني أعمل بشكل طبيعي ولم يؤثر علي ما حدث أمس الأول (الجمعة)، مبينة أنها حادثة عرضية من مجموعة من الشباب، وتدخل حراس الأمن في حينها، لكن نشر المقطع هو ما أحدث الضجة ممن صورها وهو يشاهدها، مبينة أن المحافظة والشرطة تواجدت وتم استدعاؤها وأخذ أقوالها.
وقالت أنا أعمل في هذا الموقع منذ ٦ أشهر، ولم أتعرض لأي مضايقات من قبل، وأعمل بإيجار 10 دقائق بـ10 ريالات، وجلست سنين طويلة حتى جمعت مبلغ السيارات السكوتر قبل أن أبدأ بالعمل عليها، مبينة أن ردة فعل الناس حول القضية وتعاطفهم معها سكب الدمع من عينيها من الفرح، لأن هذا المجتمع تربى على الطيبة وحب الذين يعملون.
وقالت تابعت بشغف ردة فعل الناس في مواقع التواصل منذ يوم أمس الأول موجهة شكرها لسمو أمير منطقة جازان، وسمو نائبه، ومحافظ العيدابي الذي وعدها بتلبية رغباتها، وتشديد الحراسة على الموقع، وتهيئة مكان أفضل لعملها وكسب رزقها.
وقالت لـ«عكاظ»، التي التقتها في موقع الحادثة بحديقة الأمير محمد بن ناصر بمحافظة العيدابي، إنني أعمل بشكل طبيعي ولم يؤثر علي ما حدث أمس الأول (الجمعة)، مبينة أنها حادثة عرضية من مجموعة من الشباب، وتدخل حراس الأمن في حينها، لكن نشر المقطع هو ما أحدث الضجة ممن صورها وهو يشاهدها، مبينة أن المحافظة والشرطة تواجدت وتم استدعاؤها وأخذ أقوالها.
وقالت أنا أعمل في هذا الموقع منذ ٦ أشهر، ولم أتعرض لأي مضايقات من قبل، وأعمل بإيجار 10 دقائق بـ10 ريالات، وجلست سنين طويلة حتى جمعت مبلغ السيارات السكوتر قبل أن أبدأ بالعمل عليها، مبينة أن ردة فعل الناس حول القضية وتعاطفهم معها سكب الدمع من عينيها من الفرح، لأن هذا المجتمع تربى على الطيبة وحب الذين يعملون.
وقالت تابعت بشغف ردة فعل الناس في مواقع التواصل منذ يوم أمس الأول موجهة شكرها لسمو أمير منطقة جازان، وسمو نائبه، ومحافظ العيدابي الذي وعدها بتلبية رغباتها، وتشديد الحراسة على الموقع، وتهيئة مكان أفضل لعملها وكسب رزقها.