كشف رصد أجرته «عكاظ» بناء على تقارير حكومية، أنه رغم الحملات التي تطالب بمقاطعة الكافيهات نظراً لارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه، إلا أن مبيعات الكافيهات سجلت صعوداً قوياً في آخر أسبوع لها، بزيادة قيمة العمليات بنسبة 23% بما يعادل 304.94 مليون ريال.
وبلغ إجمالي مبيعات الكافيهات والمطاعم في أسبوع واحد فقط 1.63 مليار ريال، بما يعادل 232.63 مليون ريال يومياً، وكان نصيب المبيعات في الساعة الواحدة نحو 9.69 ملايين ريال على مستوى المملكة، وتقتصر الحسبة هذه على المبيعات التي تمت عبر البطاقات البنكية فقط.
وأكد مستهلكون خلال حملة مقاطعة الكافيهات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أن أسعار كوب القهوة بلغت نحو 40 ريالاً للكوب الواحد، وبعض أنواع الحلى وصلت إلى أكثر من 60 ريالاً للقطعة الواحدة، فيما يتم شراء نفس المنتجات من متاجر أخرى بما لا يتجاوز 20% من أسعار الكافيهات.
وأكد المستهلك حذيفة عبدالقادر أن الاستهلاك من الكافيهات يعد من الكماليات، وليس من الضروريات، وبإمكان الفرد عمل كوب القهوة في منزله بأقل التكاليف، خصوصاً في ظل وجود آلات متخصصة لإنتاج القهوة.
وبيّن معاذ دبوان أن سعر الشاي في بعض المراكز وصل إلى 14 ريالاً، وبعضها قد تبيعه بسعر أغلى، رغم أن تكلفة الشاي الرسمية أقل من ريال واحد، وهو ما يؤكد أن ارتفاع أسعار المنتجات لا ترتبط في الغالب بالمدخلات، وإنما بهدف تحقيق الربح وسداد إيجار المحلات ودفع أجور العاملين ومقابل الديكور في المحل.
يذكر أن إحصائية الأسبوع الأخير تختص بالفترة من 22 - 28 مايو، وهي الفترة التي تزامن معها إيداع الرواتب.
وبلغ إجمالي مبيعات الكافيهات والمطاعم في أسبوع واحد فقط 1.63 مليار ريال، بما يعادل 232.63 مليون ريال يومياً، وكان نصيب المبيعات في الساعة الواحدة نحو 9.69 ملايين ريال على مستوى المملكة، وتقتصر الحسبة هذه على المبيعات التي تمت عبر البطاقات البنكية فقط.
وأكد مستهلكون خلال حملة مقاطعة الكافيهات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أن أسعار كوب القهوة بلغت نحو 40 ريالاً للكوب الواحد، وبعض أنواع الحلى وصلت إلى أكثر من 60 ريالاً للقطعة الواحدة، فيما يتم شراء نفس المنتجات من متاجر أخرى بما لا يتجاوز 20% من أسعار الكافيهات.
وأكد المستهلك حذيفة عبدالقادر أن الاستهلاك من الكافيهات يعد من الكماليات، وليس من الضروريات، وبإمكان الفرد عمل كوب القهوة في منزله بأقل التكاليف، خصوصاً في ظل وجود آلات متخصصة لإنتاج القهوة.
وبيّن معاذ دبوان أن سعر الشاي في بعض المراكز وصل إلى 14 ريالاً، وبعضها قد تبيعه بسعر أغلى، رغم أن تكلفة الشاي الرسمية أقل من ريال واحد، وهو ما يؤكد أن ارتفاع أسعار المنتجات لا ترتبط في الغالب بالمدخلات، وإنما بهدف تحقيق الربح وسداد إيجار المحلات ودفع أجور العاملين ومقابل الديكور في المحل.
يذكر أن إحصائية الأسبوع الأخير تختص بالفترة من 22 - 28 مايو، وهي الفترة التي تزامن معها إيداع الرواتب.