تميّزت الهيئة الملكية بالجبيل، باعتماد مخرجات الخطة العامة للمدينة الصناعية التي تغطي كافة المتطلبات من الجوانب الاقتصادية والتجارية والاجتماعية، ولامست المشاريع كل الجوانب وعلى سواحلها المطورة الممتدة لـ١٧ كيلومترا لتواصل مسيرة التقدم والتطوير بافتتاح منتزه التلال الواقع بمحلة دارين.
وكشف مدير عام الشؤون الفنية المهندس عبدالله محمود كاشغري لـ«عكاظ»، أن منتزه التلال يمتاز بإطلالة ساحلية بطول كيلومترين على مرحلتين؛ الأولى بمساحة إجمالية ٤٤٠ ألف متر مربع، والثانية بمساحة ٥٥٠ ألف متر مربع تفتتح نهاية عام ٢٠٢٢ وتتخللها ٨ تلال بارتفاعات مختلفة بين ٥ أمتار إلى ١٢ مترا؛ انطلاقا من المنهج التصميمي لزيادة الإطلالة على المسطح البحري من زوايا مختلفة ومرتفعة مع خلق الوسط البيئي المريح للاستجمام والتأمل للطبيعة واستحداث حس الفضول لمعرفة ما تحتويه الفراغات المكوّنة بين تلالها داخل المنتزه.
وأضاف كاشغري: لم تنته عناصر المنتزه عند المسطحات الخضراء الممتدة على مساحة مليون متر مربع أو ملامستها الحدود المائية بطول كيلومترين طولياً فحسب، بل قفز المنتزه ليواجه جزيرة مائية ترتبط بها ٣ جسور خشبية مخصصة لمرتادي المنتزه وجسر خدمي لإيصال خدمات الجزيرة التي تدعم فرصا استثمارية توفر خدمة المطاعم والمقاهي والمناطق المخصصة للترفيه والشواطئ الرملية المعدّة للسباحة. كما يحتضن المنتزه مسرحا مكشوفا لاستضافة الفعاليات الاجتماعية وقرية تراثية و٥ منزلقات مائية لدعم الرياضات المائية الخفيفة في قناتها المائية وممرات مشاة بطول ١١ كيلومترا مع فراغات محاذية تستطيع من خلالها إقامة بعض الفعاليات أو المهرجانات الخفيفة المحققة لرفع جودة الحياة.
وكشف مدير عام الشؤون الفنية المهندس عبدالله محمود كاشغري لـ«عكاظ»، أن منتزه التلال يمتاز بإطلالة ساحلية بطول كيلومترين على مرحلتين؛ الأولى بمساحة إجمالية ٤٤٠ ألف متر مربع، والثانية بمساحة ٥٥٠ ألف متر مربع تفتتح نهاية عام ٢٠٢٢ وتتخللها ٨ تلال بارتفاعات مختلفة بين ٥ أمتار إلى ١٢ مترا؛ انطلاقا من المنهج التصميمي لزيادة الإطلالة على المسطح البحري من زوايا مختلفة ومرتفعة مع خلق الوسط البيئي المريح للاستجمام والتأمل للطبيعة واستحداث حس الفضول لمعرفة ما تحتويه الفراغات المكوّنة بين تلالها داخل المنتزه.
وأضاف كاشغري: لم تنته عناصر المنتزه عند المسطحات الخضراء الممتدة على مساحة مليون متر مربع أو ملامستها الحدود المائية بطول كيلومترين طولياً فحسب، بل قفز المنتزه ليواجه جزيرة مائية ترتبط بها ٣ جسور خشبية مخصصة لمرتادي المنتزه وجسر خدمي لإيصال خدمات الجزيرة التي تدعم فرصا استثمارية توفر خدمة المطاعم والمقاهي والمناطق المخصصة للترفيه والشواطئ الرملية المعدّة للسباحة. كما يحتضن المنتزه مسرحا مكشوفا لاستضافة الفعاليات الاجتماعية وقرية تراثية و٥ منزلقات مائية لدعم الرياضات المائية الخفيفة في قناتها المائية وممرات مشاة بطول ١١ كيلومترا مع فراغات محاذية تستطيع من خلالها إقامة بعض الفعاليات أو المهرجانات الخفيفة المحققة لرفع جودة الحياة.