•• الحياة ليست بتلك الصعوبة، نحتاج فقط لنشعر أنها بسيطة، نحتاج إلى فهم ما نريد منها وفهم كيف نتعامل مع الآخرين.. هذا الفهم في تعاملنا مع الآخرين أمر مهم فهو مرتبط بكل تفاصيلنا بالحياة.
•• «أنزل الناس منازلهم».. قاعدة أولى نحتاج لممارستها في كل مكان يجمعنا.. وهي الطريق الذي يجعل لنا احتراماً عند الآخر ويمنحهم انطباعاً جميلاً عنا وعن حضورنا.
•• كن مقتنعاً تماماً بأن فارق السن ليست له علاقة بالأفضلية دائماً، الأمر يعتمد على الموقف، فأخي الذي يصغرني بأعوام عليه أن يحترمني ويقدرني في الحياة العامة، ولكن إن كان هو مديري في العمل فعلي حينها أن ألتزم بكل ما يقوله وأن أقتنع قناعة تامة بأنه أجدر مني بذلك المنصب.
•• صديقي في الحياة هو صديقي وله حق عليّ، ولكن إن كان طبيبي فعليّ أن أعي كل تعليماته وأطبق كل إرشاداته دون أي جدال في ذلك.
•• لا تعطي أحداً فوق حجمه حتى لا تتقزَّم ولا تعملق نفسك وتقزِّم الناس حتى لا يدخلك الكبر لذاتك فترى كل الناس أدنى منك.
•• كن متزناً في هذه الحياة وناضجاً، وذلك بضبطك لدوائر معارفك، فلا تخلط بين العلاقات ولا تقيس المواقف بعضها ببعض دون تبيان.
•• أما في المشاعر فلا تعطي أحداً فوق حجمه فالمبدأ أن تألف وتحب، وتحفظ الود، وتربأ بنفسك أن تندلق بفيض شُعورها على من لا يقدُرها حقّ قدرها، ويعي عُمقها ورسوخها نفعل ذلك حتى لا نلوم ولا نُلام والعاقل المتزن حقاً: «من أنزل الناس منازلهم».
هنا نصل لدرجة كبيرة من النضج تحافظ على العلاقات وتحافظ على الحدود والمسافات وتعطي كل ذي حق حقه.
•• «أنزل الناس منازلهم».. قاعدة أولى نحتاج لممارستها في كل مكان يجمعنا.. وهي الطريق الذي يجعل لنا احتراماً عند الآخر ويمنحهم انطباعاً جميلاً عنا وعن حضورنا.
•• كن مقتنعاً تماماً بأن فارق السن ليست له علاقة بالأفضلية دائماً، الأمر يعتمد على الموقف، فأخي الذي يصغرني بأعوام عليه أن يحترمني ويقدرني في الحياة العامة، ولكن إن كان هو مديري في العمل فعلي حينها أن ألتزم بكل ما يقوله وأن أقتنع قناعة تامة بأنه أجدر مني بذلك المنصب.
•• صديقي في الحياة هو صديقي وله حق عليّ، ولكن إن كان طبيبي فعليّ أن أعي كل تعليماته وأطبق كل إرشاداته دون أي جدال في ذلك.
•• لا تعطي أحداً فوق حجمه حتى لا تتقزَّم ولا تعملق نفسك وتقزِّم الناس حتى لا يدخلك الكبر لذاتك فترى كل الناس أدنى منك.
•• كن متزناً في هذه الحياة وناضجاً، وذلك بضبطك لدوائر معارفك، فلا تخلط بين العلاقات ولا تقيس المواقف بعضها ببعض دون تبيان.
•• أما في المشاعر فلا تعطي أحداً فوق حجمه فالمبدأ أن تألف وتحب، وتحفظ الود، وتربأ بنفسك أن تندلق بفيض شُعورها على من لا يقدُرها حقّ قدرها، ويعي عُمقها ورسوخها نفعل ذلك حتى لا نلوم ولا نُلام والعاقل المتزن حقاً: «من أنزل الناس منازلهم».
هنا نصل لدرجة كبيرة من النضج تحافظ على العلاقات وتحافظ على الحدود والمسافات وتعطي كل ذي حق حقه.