استمر القطري ناصر العطية في تصدر الترتيب العام لرالي داكار السعودية، بعد أن أنهى المرحلة الرابعة في المركز الأول ليفوز بإحدى مراحل السباق للمرة الثالثة على التوالي.
وجاء العطية أولاً في المرحلة التي انطلقت من وادي الدواسر وانتهت في الرياض وتعد المرحلة الأطول في السباق بطول 813 كيلومترا، منها 337 كيلومترا مرحلة خاصة خاضعة للتوقيت في زمن وقدره ساعتان و35 دقيقة و59 ثانية.
وحل الفرنسي ستيفان بيترهانسل ثانياً بفارق 11 ثانية فقط، بينما جاء الجنوب أفريقي هينك لاتيجان ثالثاً، واستمر الفرنسي في صدارة الترتيب العام، ومن خلفه مباشرة العطية، فيما عاد إلى المركز الثالث الإسباني كارلوس ساينز وفي المركز الرابع الفرنسي سيباستيان لوب.
وقال العطية عقب فوزه بالمرحلة الثالثة: «لم تكن الجولة سهلة، أضعنا دقيقة بسبب خطأ ولكننا لم نكن الوحيدين الذين قاموا بارتكاب الأخطاء وعدنا للمسار الصحيح بسرعة. محاولة الحصول على فارق مريح أمر صعب ولكن وجود زميلي في الفريق هينك لاتيجان (فريق تويوتا غازوو للسباقات) خلفي مُباشرة هو أمر جيد وهذا ما أريده، سائقٌ سريعٌ يُمكنه مُساعدتي».
وفي فئة الدراجات النارية، شهدت المرحلة الرابعة منافسة شديدة حيث تصدر المرحلة الرابعة الإسباني خوان باريدا، تلاه النمساوي دانيال ساندرز، فيما حقق الأرجنتيني لوسيانو بينافيدس المركز الثالث. واحتل صدارة الترتيب العام خافيير دي سولتريت وبفارق 15 ثانية عن الأرجنتيني خوان باريدا، وصعد إلى المركز الثالث البوتسواني روس برانش بفارق 5 دقائق و24 ثانية.
وفي تعليقه على فوزه بالمرحلة الرابعة، قال باريدا: «مرحلة جيدة أخرى، بدأت في مركزٍ متأخر بسبب نتيجتي البارحة، ولكن هذا هو الحال في رالي داكار، إما أن تكون في الأمام أو الخلف. استخدمت 3 إطارات حتى الآن، أعتقد بأني استهلكت الإطار بشكل كامل ولكن من المفترض أن أستخدمه 3 أيام أخرى، وهذه ليست بالأخبار الجيدة، ولكن سنرى ما الذي يُمكننا فعله في الأيام المقبلة».
أما في فئة الدراجات الرباعية، فحقق الأرجنتيني مانويل أندوجار المركز الأول، في حين حلّ مواطنه نيكولاس كافيلياسو ثانياً وفي المركز الثالث جاء الفرنسي ألكساندر جيرو.
وفي فئة الشاحنات، قفز الفريق الروسي بقيادة ديميتري سوتنيكوف إلى المركز الأول وحل ثانيا الفريق الروسي الآخر بقيادة آندريه كارغينوف، بينما حلّ الفريق البيلاروسي بقيادة الياسكي فيشنويفسكي في المركز الثالث.
وانتزع البولندي أرون دومزالا صدارة فئة المركبات الصحراوية الخفيفة، وجاء البريطاني كريس ميك ثانياً والأمريكي ميتشيل غاثري ثالثاً.
وجاء العطية أولاً في المرحلة التي انطلقت من وادي الدواسر وانتهت في الرياض وتعد المرحلة الأطول في السباق بطول 813 كيلومترا، منها 337 كيلومترا مرحلة خاصة خاضعة للتوقيت في زمن وقدره ساعتان و35 دقيقة و59 ثانية.
وحل الفرنسي ستيفان بيترهانسل ثانياً بفارق 11 ثانية فقط، بينما جاء الجنوب أفريقي هينك لاتيجان ثالثاً، واستمر الفرنسي في صدارة الترتيب العام، ومن خلفه مباشرة العطية، فيما عاد إلى المركز الثالث الإسباني كارلوس ساينز وفي المركز الرابع الفرنسي سيباستيان لوب.
وقال العطية عقب فوزه بالمرحلة الثالثة: «لم تكن الجولة سهلة، أضعنا دقيقة بسبب خطأ ولكننا لم نكن الوحيدين الذين قاموا بارتكاب الأخطاء وعدنا للمسار الصحيح بسرعة. محاولة الحصول على فارق مريح أمر صعب ولكن وجود زميلي في الفريق هينك لاتيجان (فريق تويوتا غازوو للسباقات) خلفي مُباشرة هو أمر جيد وهذا ما أريده، سائقٌ سريعٌ يُمكنه مُساعدتي».
وفي فئة الدراجات النارية، شهدت المرحلة الرابعة منافسة شديدة حيث تصدر المرحلة الرابعة الإسباني خوان باريدا، تلاه النمساوي دانيال ساندرز، فيما حقق الأرجنتيني لوسيانو بينافيدس المركز الثالث. واحتل صدارة الترتيب العام خافيير دي سولتريت وبفارق 15 ثانية عن الأرجنتيني خوان باريدا، وصعد إلى المركز الثالث البوتسواني روس برانش بفارق 5 دقائق و24 ثانية.
وفي تعليقه على فوزه بالمرحلة الرابعة، قال باريدا: «مرحلة جيدة أخرى، بدأت في مركزٍ متأخر بسبب نتيجتي البارحة، ولكن هذا هو الحال في رالي داكار، إما أن تكون في الأمام أو الخلف. استخدمت 3 إطارات حتى الآن، أعتقد بأني استهلكت الإطار بشكل كامل ولكن من المفترض أن أستخدمه 3 أيام أخرى، وهذه ليست بالأخبار الجيدة، ولكن سنرى ما الذي يُمكننا فعله في الأيام المقبلة».
أما في فئة الدراجات الرباعية، فحقق الأرجنتيني مانويل أندوجار المركز الأول، في حين حلّ مواطنه نيكولاس كافيلياسو ثانياً وفي المركز الثالث جاء الفرنسي ألكساندر جيرو.
وفي فئة الشاحنات، قفز الفريق الروسي بقيادة ديميتري سوتنيكوف إلى المركز الأول وحل ثانيا الفريق الروسي الآخر بقيادة آندريه كارغينوف، بينما حلّ الفريق البيلاروسي بقيادة الياسكي فيشنويفسكي في المركز الثالث.
وانتزع البولندي أرون دومزالا صدارة فئة المركبات الصحراوية الخفيفة، وجاء البريطاني كريس ميك ثانياً والأمريكي ميتشيل غاثري ثالثاً.