نيابة عن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، رعى وكيل الإمارة وهيب السهلي حفل الزواج الجماعي الأول، الذي نظمته جمعية طيبة للإعاقة الحركية للكبار في قاعة «هذه ليلتي»، بزفاف 30 شابا من أصحاب الهمم والقدرات العالية، وذلك ضمن أهداف الجمعية في مساعدة المستفيدين على الاستقرار النفسي والاجتماعي، كما كرم وكيل إمارة المنطقة الداعمين ورعاة الجمعية. وأوضح مدير جمعية طيبة للإعاقة الحركية عبدالمحسن القشعمي أن دعم أمير المنطقة للزواج الجماعي الأول هو أكبر استمرار لما يحظى به مستفيدو الجمعية من اهتمام ورعاية، الذي ينعكس إيجابا على نفسياتهم، وحياتهم الاجتماعية.
ولفت إلى أن اهتمام أمير المنطقة ونائبه بكافة برامج ومشاريع الجمعية وعنايتهما بهذه الفئة الغالية يجعل من المدينة صديقة للمعاق، وتحقيقا لمبادرة «خير أمة»، التي أطلقت قبل أيام، لتعزز وترسخ القيم الأخلاقية.
وقال القشعمي: «هذا الزواج يعد الأول بمنطقة المدينة لذوي الإعاقة الحركية، إذ أُعلن عن الزواج في وقت سابق، وتم التنسيق مع ذويهم، لتهيئتهم وعمل برنامج تأهيلي مع بعض المدربين والمختصين لتثقيفهم بالحياة الزوجية، وتقديم الدعم المادي لهم المخصص من الجمعية».
وعن الجهات الداعمة، أضاف «القشعمي»: «غير مستغرب على رجال الأعمال في هذا الوطن الغالي دعم ومساندة الجمعية، وتقديم كافة التسهيلات، والوقوف مع الجمعية في نجاح الزواج الجماعي الأول بالمنطقة».
ولفت إلى أن اهتمام أمير المنطقة ونائبه بكافة برامج ومشاريع الجمعية وعنايتهما بهذه الفئة الغالية يجعل من المدينة صديقة للمعاق، وتحقيقا لمبادرة «خير أمة»، التي أطلقت قبل أيام، لتعزز وترسخ القيم الأخلاقية.
وقال القشعمي: «هذا الزواج يعد الأول بمنطقة المدينة لذوي الإعاقة الحركية، إذ أُعلن عن الزواج في وقت سابق، وتم التنسيق مع ذويهم، لتهيئتهم وعمل برنامج تأهيلي مع بعض المدربين والمختصين لتثقيفهم بالحياة الزوجية، وتقديم الدعم المادي لهم المخصص من الجمعية».
وعن الجهات الداعمة، أضاف «القشعمي»: «غير مستغرب على رجال الأعمال في هذا الوطن الغالي دعم ومساندة الجمعية، وتقديم كافة التسهيلات، والوقوف مع الجمعية في نجاح الزواج الجماعي الأول بالمنطقة».