كشفت دراسة استطلاعية عن كيفية تعامل السعوديين مع اختياراتهم في الحياة وسبل عيشهم واهتماماتهم المتعلقة بقضايا مختلفة من خلال بحث آراء عدد منهم في المجالات المعيشية والاجتماعية اليومية. وتكوّنت الدراسة، التي صدرت أخيرا عن وحدة استطلاع الرأي في مركز صناعة الفكر، ونشرت في كتاب «كيف يفكر السعوديون؟.. أولويات واهتمامات»، بإشراف الدكتور سامر أبو رمان مستشار كرسي الأمير سلطان لأبحاث الشباب في جامعة الملك عبدالعزيز ورئيس مركز الآراء الخليجية لاستطلاعات الرأي، من تحليل نتائج إجابات مجموعة من الأسئلة عن الأولويات والاهتمامات التي تشغل تفكير السعوديين، والقضايا المحلية التي يوليها السعوديون أهمية داخل مجتمعهم، كما استعرضت الدراسة كيف يقضي السعوديون أوقات فراغهم، ومجالات القراءة المفضلة لديهم، وكيف يتصرفون في الأموال الفائضة، وماذا يفضلون من مجالات استثمارية وقطاعات العمل.
وتتميز الدراسة بعرض النتائج عبر أرقام بيانية مقسمة بالفئات العمرية والمناطق الجغرافية لتسهل على القارئ فهماً أوسع للتنوع الموجود والظاهر في نتائج الدراسة.
وبينت الدراسة مستوى أولويات السعوديين المعيشية، إذ كشفت اتفاق الأغلبية الساحقة على مجموعة منها: توفير السكن والوظيفة لكل مواطن، وحفظ أمن البلد واستقراره، وزيادة المستوى المعيشي للمواطنين، والمحافظة على القيم والأخلاق الإسلامية، وزيادة الوعي الثقافي والتعليمي، وتنمية الخدمات الصحية.
كما أظهرت نتائج الاستطلاع حول أهم الناس الذين يفضل السعوديون قضاء أوقاتهم معهم، وهي الأسرة والعائلة، وحول أولويات القراءة في أوقات الفراغ عند السعوديين، تلخصت في المجالات الدينية والثقافية والاجتماعية.
وتتميز الدراسة بعرض النتائج عبر أرقام بيانية مقسمة بالفئات العمرية والمناطق الجغرافية لتسهل على القارئ فهماً أوسع للتنوع الموجود والظاهر في نتائج الدراسة.
وبينت الدراسة مستوى أولويات السعوديين المعيشية، إذ كشفت اتفاق الأغلبية الساحقة على مجموعة منها: توفير السكن والوظيفة لكل مواطن، وحفظ أمن البلد واستقراره، وزيادة المستوى المعيشي للمواطنين، والمحافظة على القيم والأخلاق الإسلامية، وزيادة الوعي الثقافي والتعليمي، وتنمية الخدمات الصحية.
كما أظهرت نتائج الاستطلاع حول أهم الناس الذين يفضل السعوديون قضاء أوقاتهم معهم، وهي الأسرة والعائلة، وحول أولويات القراءة في أوقات الفراغ عند السعوديين، تلخصت في المجالات الدينية والثقافية والاجتماعية.