كشف محامي الزعيمة المدنية في ميانمار أونغ سان سو تشي أمس (الإثنين) أن السلطات العسكرية الانقلابية تعتزم توجيه تهمة جنائية جديدة لموكلته، وقال إن سو تشي تواجه تهما بـ6 قضايا، خمس منها في العاصمة نايبيداو وواحدة في مدينة رانغون.
وأضاف المحامي مين مين سو أن التهمة الأخيرة وجهت بموجب قانون إدارة الكوارث الطبيعية في البلاد، لافتا إلى أن الزعيمة المحتجزة رهن الإقامة الجبرية في نايبيداو بدت بصحة جيدة، لكن لم يتضح بعد إن كانت على علم بالاضطرابات والاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ شهرين أم لا.
وتندرج التهمة الأكثر جدية التي تواجهها سو تشي ضمن قانون الأسرار الرسمية لميانمار، فيما لم تظهر الزعيمة الحائزة على جائزة نوبل للسلام علنا منذ أن اعتقلت في الأول من شهر فبراير، عندما أطاحت القوات المسلحة بحكومتها واستولت على السلطة عبر انقلاب عسكري يواجه انتقادات دولية على خلفية حملة القمع والقتل والاعتقال ضد المعارضين والمحتجين.
وأضاف المحامي مين مين سو أن التهمة الأخيرة وجهت بموجب قانون إدارة الكوارث الطبيعية في البلاد، لافتا إلى أن الزعيمة المحتجزة رهن الإقامة الجبرية في نايبيداو بدت بصحة جيدة، لكن لم يتضح بعد إن كانت على علم بالاضطرابات والاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ شهرين أم لا.
وتندرج التهمة الأكثر جدية التي تواجهها سو تشي ضمن قانون الأسرار الرسمية لميانمار، فيما لم تظهر الزعيمة الحائزة على جائزة نوبل للسلام علنا منذ أن اعتقلت في الأول من شهر فبراير، عندما أطاحت القوات المسلحة بحكومتها واستولت على السلطة عبر انقلاب عسكري يواجه انتقادات دولية على خلفية حملة القمع والقتل والاعتقال ضد المعارضين والمحتجين.