السفير الياباني متحدثاً للزميل قمقوم. (عكاظ)
أكد السفير الياباني لدى السعودية فومو ايواي لـ«عكاظ»، أن العلاقات بين السعودية واليابان علاقات متينة وقوية منذ عقود وتربطهما مصالح مشتركة، لافتاً إلى أن عدد مواطني بلاده الذين يعيشون في السعودية لا يتجاوز 650 فرداً، وأن زيادة هذا العدد تعتمد على زيادة الاستثمارات ووجود مشاريع عملاقة.
وأوضح أنه حريص على زيادة عدد اليابانيين في المملكة، ودعوة المواطن الياباني لزيارة المملكة، والاستمتاع بتضاريسها الجغرافية المختلفة، خصوصاً بعد تسهيل الإجراءات لدخول السياح.
وقال السفير الياباني: «من المفترض أن أعرف البلد جيداً في كل المجالات، وعلى أساس هذه المعلومات نبني العلاقات الودية، ونحن حريصون على زيادتها، وستتحسن العلاقات، وأنا مصمم على بذل جهد مضاعف وكبير لزيادة العمل بين البلدين».
وأضاف: «زرت الكثير من المواقع، وبالتالي أشاهد جهوداً كبيرة تبذل، وأنا حريص على نقل هذا لليابانيين، وفي هذا الصدد أعبّر عن تقديري العميق لاهتمام ورعاية أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز».
وقدّم السفير الياباني، الذي يواصل جولاته في مختلف المناطق، شكره وتقديره للشعب السعودي الذي يتابع نشاطاته اليومية. وأفاد بأن الهدف من جولاته ورحلاته التعرّف على بلاد السعودية الواسعة -التي تزيد 6 أضعاف عن اليابان- فأنا : «أريد أن أرى بعيني ما يدور ويحدث في كل منطقة، وكيف يعيش الناس فيها وما يشعرون به».
وأوضح أنه حريص على زيادة عدد اليابانيين في المملكة، ودعوة المواطن الياباني لزيارة المملكة، والاستمتاع بتضاريسها الجغرافية المختلفة، خصوصاً بعد تسهيل الإجراءات لدخول السياح.
وقال السفير الياباني: «من المفترض أن أعرف البلد جيداً في كل المجالات، وعلى أساس هذه المعلومات نبني العلاقات الودية، ونحن حريصون على زيادتها، وستتحسن العلاقات، وأنا مصمم على بذل جهد مضاعف وكبير لزيادة العمل بين البلدين».
وأضاف: «زرت الكثير من المواقع، وبالتالي أشاهد جهوداً كبيرة تبذل، وأنا حريص على نقل هذا لليابانيين، وفي هذا الصدد أعبّر عن تقديري العميق لاهتمام ورعاية أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز».
وقدّم السفير الياباني، الذي يواصل جولاته في مختلف المناطق، شكره وتقديره للشعب السعودي الذي يتابع نشاطاته اليومية. وأفاد بأن الهدف من جولاته ورحلاته التعرّف على بلاد السعودية الواسعة -التي تزيد 6 أضعاف عن اليابان- فأنا : «أريد أن أرى بعيني ما يدور ويحدث في كل منطقة، وكيف يعيش الناس فيها وما يشعرون به».