أكد رئيس مجلس علماء باكستان طاهر محمود أشرفي، ضرورة توعية الحجاج المغادرين للأراضي المقدسة وتعريفهم بأحكام الحج والعمرة وعلوم المناسك، وأهمية التقيد بالأنظمة والتعليمات لتعزيز الأمن وأداء الفريضة بيسر وسهولة. وشدد أشرفي على أهمية المؤتمر وانعقاده قبل موسم الحج، وأهمية المحاور المطروحة للنقاش والتداول في مرحلة تكثر فيها الاضطرابات والمشكلات والفتن والشائعات، مشيدا بجهود المملكة العظيمة والمتواصلة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ودورهم المهم والأساسي لمواجهة التحديات التي تواجه العرب والمسلمين، وضرورة كشف المؤامرات والمخططات التي تحاك ضد الأمة من خلال الأعمال الإرهابية المتطرفة التي تنفذها مجموعات إرهابية مدربة ممولة من جهات معروفة، تسعى بكل إمكاناتها للاستيلاء على حدود وعقول ومكتسبات وشعوب أمتنا العظيمة.
وأضاف أشرفي: كما هو معلوم للجميع فإن تفاصيل المؤامرة قديمة وتتجدد باستمرار وأصبحت مكشوفة ومعروفة للعالم.. والكل يعرف من يقف خلفها.. ومن يدعمها معروف للجميع.. ونعلم أهدافهم الشريرة التي فضحتها وأحبطتها جهود القيادة السعودية الحكيمة التي واجهت المخططات الفاشلة بحكمة وجدارة، ونثمن مساندة المملكة لجميع أشقائها العرب والمسلمين، والكل يعلم ماذا قدمت للعالم الإسلامي وما هو دورها في خدمة الإسلام والمسلمين. وقال أشرفي: نشكر المملكة على تصديها الحازم والقوي للمؤامرات التي تدعمها جهات ودول حاقدة على بلاد الحرمين الشريفين لتستهدف أمن البلد الأمين واستقرار المسجد الحرام، والاعتداء على قبلة المسلمين بشكل واضح فاضح من خلال الصواريخ الحوثية والعصابات الإجرامية المدعومة من إيران التي تدعم جماعات العنف التطرف والشر والإرهاب والقتل والتدمير وتسعى جاهدة للهدم والتخريب.
وأضاف: نؤكد أهمية المحافظة على وحدة الأمة بشكل عام، وضرورة عدم التفريط في أمن المملكة العربية السعودية ويجب المحافظة على أمن الحرمين الشريفين وأرض المشاعر المقدسة وموطن الإسلام الأول، وينبغي التأكيد على أهمية المحافظة على أمن الحج والحجاج والتأكيد بأن الحج هو الركن الخامس للإسلام وأن الحج موسم عظيم للعبادة والطاعة والذكر والدعاء والتقرب للخالق جل جلاله، وليس موسما لتصفية الحسابات وزرع الفتن ونشر الشائعات ورفع الشعارات السياسية والطائفية التي توسع دائرة الخلافات وتعزز الشقاق والعداوة والكراهية بين المسلمين.
وقدم أشرفي خالص الشكر والتقدير للمملكة وقيادتها وجهودهم الكبيرة لتقديم أفضل الخدمات للحجاج، وأثنى على استضافة المملكة لأسر الشهداء من فلسطين ومصر والسودان واليمن والحد الجنوبي والنخبة من العلماء والمفكرين وكبار الشخصيات من مختلف دول العالم لأداء الفريضة لحج هذا العام ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وفي ختام المؤتمر رفع المشاركون خالص شكرهم وتقديرهم للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لما يبذلونه من جهود كبيرة للإسلام والمسلمين، وما يلقاه حجاج بيت الله الحرام من عناية كبيرة وخاصة من جميع الوزارات والقطاعات والمؤسسات المكلفة بخدمة ضيوف الرحمن منذ وصولهم للمملكة حتى مغادرتهم لبلادهم.
وأضاف أشرفي: كما هو معلوم للجميع فإن تفاصيل المؤامرة قديمة وتتجدد باستمرار وأصبحت مكشوفة ومعروفة للعالم.. والكل يعرف من يقف خلفها.. ومن يدعمها معروف للجميع.. ونعلم أهدافهم الشريرة التي فضحتها وأحبطتها جهود القيادة السعودية الحكيمة التي واجهت المخططات الفاشلة بحكمة وجدارة، ونثمن مساندة المملكة لجميع أشقائها العرب والمسلمين، والكل يعلم ماذا قدمت للعالم الإسلامي وما هو دورها في خدمة الإسلام والمسلمين. وقال أشرفي: نشكر المملكة على تصديها الحازم والقوي للمؤامرات التي تدعمها جهات ودول حاقدة على بلاد الحرمين الشريفين لتستهدف أمن البلد الأمين واستقرار المسجد الحرام، والاعتداء على قبلة المسلمين بشكل واضح فاضح من خلال الصواريخ الحوثية والعصابات الإجرامية المدعومة من إيران التي تدعم جماعات العنف التطرف والشر والإرهاب والقتل والتدمير وتسعى جاهدة للهدم والتخريب.
وأضاف: نؤكد أهمية المحافظة على وحدة الأمة بشكل عام، وضرورة عدم التفريط في أمن المملكة العربية السعودية ويجب المحافظة على أمن الحرمين الشريفين وأرض المشاعر المقدسة وموطن الإسلام الأول، وينبغي التأكيد على أهمية المحافظة على أمن الحج والحجاج والتأكيد بأن الحج هو الركن الخامس للإسلام وأن الحج موسم عظيم للعبادة والطاعة والذكر والدعاء والتقرب للخالق جل جلاله، وليس موسما لتصفية الحسابات وزرع الفتن ونشر الشائعات ورفع الشعارات السياسية والطائفية التي توسع دائرة الخلافات وتعزز الشقاق والعداوة والكراهية بين المسلمين.
وقدم أشرفي خالص الشكر والتقدير للمملكة وقيادتها وجهودهم الكبيرة لتقديم أفضل الخدمات للحجاج، وأثنى على استضافة المملكة لأسر الشهداء من فلسطين ومصر والسودان واليمن والحد الجنوبي والنخبة من العلماء والمفكرين وكبار الشخصيات من مختلف دول العالم لأداء الفريضة لحج هذا العام ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وفي ختام المؤتمر رفع المشاركون خالص شكرهم وتقديرهم للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لما يبذلونه من جهود كبيرة للإسلام والمسلمين، وما يلقاه حجاج بيت الله الحرام من عناية كبيرة وخاصة من جميع الوزارات والقطاعات والمؤسسات المكلفة بخدمة ضيوف الرحمن منذ وصولهم للمملكة حتى مغادرتهم لبلادهم.