قالت شركة طيران ساوث وست إيرلاينز ومسؤولون أمريكيون إن طائرة تابعة للشركة هبطت اضطراريا في مطار فيلادلفيا الدولي أثناء توجهها إلى دالاس وعلى متنها 148 شخصا وذلك بسبب تعطل أحد محركاتها وإن هذا تسبب في وفاة راكب.
وقالت الهيئة القومية لسلامة النقل إن هذه على الأرجح أول حالة يتوفى فيها راكب في حادث تتعرض له طائرة تجارية أمريكية منذ عام 2009.
وقالت إدارة الطيران الاتحادية إنه تم تحويل مسار الرحلة 1380 التي كانت قادمة من نيويورك إلى فيلادلفيا بعد أن أبلغ أفراد الطاقم عن حدوث أضرار بأحد محركاتها وهيكلها الخارجي ونافذة واحدة على الأقل.
وقال روبرت ساموولت رئيس هيئة سلامة النقل في إفادة لوسائل الإعلام «لدينا معلومات عن وفاة شخص».
وأظهرت لقطات تلفزيونية انفصال معظم أجزاء الغلاف الخارجي حول المحرك الأيسر للطائرة البوينج وعدم وجود نافذة قرب المحرك في الجانب الأيسر من الطائرة.
وقال تود باور الذي أوضح أنه والد أحد ركاب الطائرة لمحطة(إن.بي.سي-10) في فيلادلفيا إن راكبة أصيبت بجروح بعد أن شفطت نافذة قرب المحرك المعطوب جزءا من جسدها قبل أن يتمكن ركاب آخرون من جذبها إلى داخل الطائرة.
وقالت شركة ساوث وست إن الطائرة كانت في طريقها إلى مطار دالاس لاف فيلد في تكساس قادمة من مطار لاجارديا بنيويورك قبل تحويلها إلى فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا. ولم تعط الشركة تفسيرا لهذا التحويل.
وقالت الهيئة القومية لسلامة النقل إن هذه على الأرجح أول حالة يتوفى فيها راكب في حادث تتعرض له طائرة تجارية أمريكية منذ عام 2009.
وقالت إدارة الطيران الاتحادية إنه تم تحويل مسار الرحلة 1380 التي كانت قادمة من نيويورك إلى فيلادلفيا بعد أن أبلغ أفراد الطاقم عن حدوث أضرار بأحد محركاتها وهيكلها الخارجي ونافذة واحدة على الأقل.
وقال روبرت ساموولت رئيس هيئة سلامة النقل في إفادة لوسائل الإعلام «لدينا معلومات عن وفاة شخص».
وأظهرت لقطات تلفزيونية انفصال معظم أجزاء الغلاف الخارجي حول المحرك الأيسر للطائرة البوينج وعدم وجود نافذة قرب المحرك في الجانب الأيسر من الطائرة.
وقال تود باور الذي أوضح أنه والد أحد ركاب الطائرة لمحطة(إن.بي.سي-10) في فيلادلفيا إن راكبة أصيبت بجروح بعد أن شفطت نافذة قرب المحرك المعطوب جزءا من جسدها قبل أن يتمكن ركاب آخرون من جذبها إلى داخل الطائرة.
وقالت شركة ساوث وست إن الطائرة كانت في طريقها إلى مطار دالاس لاف فيلد في تكساس قادمة من مطار لاجارديا بنيويورك قبل تحويلها إلى فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا. ولم تعط الشركة تفسيرا لهذا التحويل.