في ظل الارتفاع المتزايد لاستخدام «الإنترنت»؛ أصبح من المهم الاستفادة من مهارات وسائل التواصل الاجتماعي لإدارة «العلامة التجارية»، بهدف مراقبة العميل وفهمه، ومن ثم البقاء على المنافسة.
وثمة مهارات لصانعي المحتوى لا بد من استخدامها، وصولاً لنجاح العلامة التجارية:
أولاً: أن تكون «التكنولوجيا» جزءاً منه، أي العيش داخلها في كل مكان.
ثانياً: إبراز أفضل ما لديه من مواهب لإيصال العلامة التجارية للمستهدفين.
ثالثاً: إيجاد محتوى ذي جودة عالية وجذاب يجعل الجمهور فضولياً لرؤيته، مع وضع استراتيجية لتسويقه، وكلما كان ذلك المحتوى قصيراً كان أفضل.
رابعاً: التواصل مع الجمهور أساس النجاح، خصوصاً التواصل البصري باستخدام «مقاطع فيديو» جاذبة للمنتجات المنضوية تحت تلك العلامة التجارية.
خامساً: مشاركة العلامة التجارية بانتظام، والتفاعل مع الجمهور، وأخذ التعليقات بعين الاعتبار، والاستماع لردود أفعالهم وطلباتهم، وتناول رسائلهم بعناية، والاتصال بهم والرد عليهم، لتبقى العلامة التجارية في ذاكرة العميل.
وثمة مهارات لصانعي المحتوى لا بد من استخدامها، وصولاً لنجاح العلامة التجارية:
أولاً: أن تكون «التكنولوجيا» جزءاً منه، أي العيش داخلها في كل مكان.
ثانياً: إبراز أفضل ما لديه من مواهب لإيصال العلامة التجارية للمستهدفين.
ثالثاً: إيجاد محتوى ذي جودة عالية وجذاب يجعل الجمهور فضولياً لرؤيته، مع وضع استراتيجية لتسويقه، وكلما كان ذلك المحتوى قصيراً كان أفضل.
رابعاً: التواصل مع الجمهور أساس النجاح، خصوصاً التواصل البصري باستخدام «مقاطع فيديو» جاذبة للمنتجات المنضوية تحت تلك العلامة التجارية.
خامساً: مشاركة العلامة التجارية بانتظام، والتفاعل مع الجمهور، وأخذ التعليقات بعين الاعتبار، والاستماع لردود أفعالهم وطلباتهم، وتناول رسائلهم بعناية، والاتصال بهم والرد عليهم، لتبقى العلامة التجارية في ذاكرة العميل.