-A +A
أحمد الشمراني
• خرجنا من المونديال بعد أن تركنا (بصمة) ستكون حاضرة مع إطلالة كل كأس عالم.

• نعم، سيذكرها التاريخ، ومن لا يفهم ماذا يعني أن تهزم منتخب الأرجنتين بقيادة ميسي في كأس العالم ففهمه لا يمكن أن يتجاوز فهم صديقي حسن الصبحان في اللغة الإيطالية.


• كان الطموح بعد أن فعلناها بالتانغو كبيراً، أما وقد خسرنا من بولندا والمكسيك فينبغي أن نكون واقعيين، والواقعية في اعتقادي الجازم هي المطلوبة الآن؛ لكي لا نظلم منتخباً اجتهد.

• مع إطلاق آخر صافرة في مباراتنا مع المكسيك تحول رينارد ولاعبوه إلى قرابين للمأزومين، وهذا أمر متوقع منهم، ولن أستغربه..!

• ارتفعت الأصوات والحجج واهية، كل يجزم أن ما يقوله هو الصح وما عدا ذلك خطأ..

• لا أحجر على رأي أحد، لكن هناك فرق بين أن تقول رأياً مدعوماً بالحجج ورأياً يتم فيه إقصاء كل الآراء وينطلق من لا أريكم إلا ما أرى.

• قد أقبل أن نطالب بإشراك فلان بدلاً عن فلان، وقد اتفق مع من يرون أن الإصابات قصمت ظهر رينارد، لكن لست مع من يطالبون بإعادة النظر في استمراره دون أن نعرف لماذا..؟!

• أنقل لكم ما غرد به الكابتن فهد الهريفي بعد أن غادر المونديال، والمعني هنا رينارد: «أقسم إنه مدرب فاشل.

أخذ عمل الهلال ووضعه في المنتخب فقط، ‏لم يأتِ بجديد أبداً.

‏فقط مجموعة فريق الهلال وغزوه وتقدمه، لا تصحيح للأخطاء ولا طريقة، ‏ولا حسبة مجموعات. وعبث بمنهج كرة القدم، ‏كأننا نلعب ‏في كأس الخليج أو آسيا وليس كأس عالم، كان بالإمكان أفضل مما كان».

• وأنقله كما هو لأن القائل فهد الهريفي الذي يمثل أحد أساطير الكرة السعودية، لكنني في الوقت ذاته أختلف معه جذرياً، بل أعتبر رينارد من أفضل أربعة مدربين مروا على تدريب المنتخبات السعودية، وهنا اختلاف الرأي يا كابتن يثري..!

• لعب يا فهد المنتخب منقوصاً ياسر الشهراني وسلمان الفرج وعبدالإله المالكي والبريك ولحق بهم البليهي، فما يفعل رينارد أمام هذا النقص يا كابتن..؟!