سجل جسر الملك فهد أمس، أعلى رقم عبور للمسافرين باتجاه السعودية منذ افتتاحه بعبور 72083 مسافراً، متجاوزاً ما تم تحقيقه بتاريخ 5/1/2019 بعبور 69626 مسافراً، محققاً بذلك أعلى رقم عبور للمسافرين في الاتجاهين منذ افتتاحه بعبور 116344 مسافرًا مقابل أعلى رقم تم تحقيقه بتاريخ 18/6/2018 بعبور 117935 مسافرًا، وفقًا لإحصائيات جوازات جسر الملك فهد.
وثمن مدير عام المؤسسة العامة لجسر الملك فهد المكلف المهندس عماد المحيسن، الجهود المبذولة من جميع الإدارات الحكومية العاملة في الجسر، والتنسيق المستمر فيما بينها في التعامل مع كثافة حركة المسافرين التي يشهدها الجسر، مبيناً أن المعدل اليومي لشهري ديسمبر ويناير الماضيين تجاوز 83 ألف مسافر يومياً بزيادة تصل إلى 12 عن معدل عام 2.18م، وهي الأعلى بتاريخ الجسر، قابل ذلك انخفاض في زمن العبور بنسبة عالية، حيث بلغ معدلات العبور خلال الفترة من العاشرة صباحًا وحتى الثانية عشرة من منتصف الليل خلال نهايات الأسبوع للثلاثة أشهر الماضية مدة 35 دقيقة ومعدلات للزمن الأعلى في نفس الفترة حوالي 65 دقيقة فقط، باستثناء حالات استثنائية تم التعامل معها في حينها من قبل الإدارات العاملة.
وتوقع المحيسن أن يشهد عام 2019 المزيد من الأرقام القياسية، وتسجيل معدلات غير مسبوقة خلال هذا العام، وسيقابله مزيد من الجهود والبذل من مسؤولي الإدارات العاملة رجالًا ونساء، بتوجيهات مسؤوليهم في ضوء توجيهات القيادتين بالمملكتين الشقيقتين.
وثمن مدير عام المؤسسة العامة لجسر الملك فهد المكلف المهندس عماد المحيسن، الجهود المبذولة من جميع الإدارات الحكومية العاملة في الجسر، والتنسيق المستمر فيما بينها في التعامل مع كثافة حركة المسافرين التي يشهدها الجسر، مبيناً أن المعدل اليومي لشهري ديسمبر ويناير الماضيين تجاوز 83 ألف مسافر يومياً بزيادة تصل إلى 12 عن معدل عام 2.18م، وهي الأعلى بتاريخ الجسر، قابل ذلك انخفاض في زمن العبور بنسبة عالية، حيث بلغ معدلات العبور خلال الفترة من العاشرة صباحًا وحتى الثانية عشرة من منتصف الليل خلال نهايات الأسبوع للثلاثة أشهر الماضية مدة 35 دقيقة ومعدلات للزمن الأعلى في نفس الفترة حوالي 65 دقيقة فقط، باستثناء حالات استثنائية تم التعامل معها في حينها من قبل الإدارات العاملة.
وتوقع المحيسن أن يشهد عام 2019 المزيد من الأرقام القياسية، وتسجيل معدلات غير مسبوقة خلال هذا العام، وسيقابله مزيد من الجهود والبذل من مسؤولي الإدارات العاملة رجالًا ونساء، بتوجيهات مسؤوليهم في ضوء توجيهات القيادتين بالمملكتين الشقيقتين.