يختتم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم معسكره الإعدادي بلقاء منتخب بوليفيا، الساعة العاشرة من مساء اليوم (الثلاثاء) على استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة. يدخل الأخضر السعودي هذا اللقاء بعد خسارته من منتخب فنزويلا بهدفين لهدف يوم الجمعة الماضي، ويسعى من خلال لقاء الليلة لتصحيح الأخطاء وتعديل الأوضاع للظفر بالفوز، وتحسين مركز المنتخب الوطني في تصنيف الفيفا. ويعتمد المدرب الفرنسي هيرفي رينارد على الطريقة المعتادة 4 - 2 - 3 - 1 بوجود صالح الشهري في خط المقدمة، وخلفه الثلاثي فراس البريكان وسالم الدوسري وعبدالرحمن غريب، وفي حراسة المرمى يتواجد الحارس محمد العويس، وأمامه الرباعي سعود عبدالحميد وأحمد شراحيلي وعلي البليهي وناصر الدوسري، وكان المدرب رينارد قد أجرى عدة تغييرات في صفوف الأخضر قبل هذه المواجهة، إذ تم استدعاء فواز الصقور واستبعاد الثلاثي عبدالرحمن العبود وحسان تمبكتي ورياض شراحيلي لتعرضهم لإصابات مختلفة.
أما منتخب بوليفيا فإنه ليس أفضل حالاً من منتخبنا الوطني، إذ خسر هو الآخر لقاءه الودي الدولي أمام أوزبكستان بهدف دون مقابل، وذلك يوم الجمعة الماضي على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ويبحث عن فوز طال انتظاره، إذ لم ينتصر في آخر 7 لقاءات خاضها.
ويعد لقاء الليلة هو اللقاء الرابع بينهما، إذ سبق والتقيا في 3 لقاءات، انتصر المنتخب البوليفي في المواجهة التاريخية الأولى بينهما عام 1994 بهدف دون مقابل، وتعادلا دون أهداف في المواجهة الرسمية الوحيدة التي جمعتهما، وكان ذلك عام 1999 في كأس القارات في المكسيك، كما تعادلا أيضاً في اللقاء الثالث بهدفين لكل منهما عام 2018.
أما منتخب بوليفيا فإنه ليس أفضل حالاً من منتخبنا الوطني، إذ خسر هو الآخر لقاءه الودي الدولي أمام أوزبكستان بهدف دون مقابل، وذلك يوم الجمعة الماضي على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ويبحث عن فوز طال انتظاره، إذ لم ينتصر في آخر 7 لقاءات خاضها.
ويعد لقاء الليلة هو اللقاء الرابع بينهما، إذ سبق والتقيا في 3 لقاءات، انتصر المنتخب البوليفي في المواجهة التاريخية الأولى بينهما عام 1994 بهدف دون مقابل، وتعادلا دون أهداف في المواجهة الرسمية الوحيدة التي جمعتهما، وكان ذلك عام 1999 في كأس القارات في المكسيك، كما تعادلا أيضاً في اللقاء الثالث بهدفين لكل منهما عام 2018.