أعلن عمدة كييف فيتالي كليتشكو أن قتالاً عنيفاً يجري في شمال وشرق العاصمة الأوكرانية، وهو ما يتناقض مع تأكيدات روسية وأوكرانية بانسحاب القوات الروسية من مناطق شمال العاصمة. ووصف فيتالي في تصريحات اليوم (الجمعة) الوضع بأنه لا يزال خطيرا، داعيا المواطنين إلى التريث في العودة.
وأكد سماع اشتباكات مسلحة في محيط العاصمة، فضلا عن قصف روسي على أربين غرب كييف. وأضاف أن هناك طلعات جوية لطائرات مسيرة أوكرانية، بهدف رصد مكان تواجد الروس.
وكان الحاكم الإقليمي أولكسندر بافليوك قال في وقت سابق إن روسيا تواصل سحب قواتها من شمال العاصمة باتجاه بيلاروسيا، مضيفا أنها غادرت منطقة هوستوميل التي تضم مطاراً.
فيما رجح فياتشيسلاف تشاوس، حاكم منطقة شيرنيهيف المحاذية لكييف، إمكانية أن تستأنف الضربات الروسية، قائلا «الضربات الجوية والصاروخية ما زالت واردة الحدوث في المنطقة.. لا أحد يستبعد هذا». ولفت إلى أن بعض القوات الروسية لا تزال تتواجد في تلك المنطقة، رغم انسحاب أغلبيتها.
وكانت موسكو أعلنت قبل أيام أنها ستقلص الهجمات بالقرب من العاصمة وفي الشمال الأوكراني كبادرة حسن نية من أجل تشجيع المفاوضات لإنهاء النزاع، وتركز على «تحرير» منطقة دونباس في جنوب شرق أوكرانيا.
وأكد سماع اشتباكات مسلحة في محيط العاصمة، فضلا عن قصف روسي على أربين غرب كييف. وأضاف أن هناك طلعات جوية لطائرات مسيرة أوكرانية، بهدف رصد مكان تواجد الروس.
وكان الحاكم الإقليمي أولكسندر بافليوك قال في وقت سابق إن روسيا تواصل سحب قواتها من شمال العاصمة باتجاه بيلاروسيا، مضيفا أنها غادرت منطقة هوستوميل التي تضم مطاراً.
فيما رجح فياتشيسلاف تشاوس، حاكم منطقة شيرنيهيف المحاذية لكييف، إمكانية أن تستأنف الضربات الروسية، قائلا «الضربات الجوية والصاروخية ما زالت واردة الحدوث في المنطقة.. لا أحد يستبعد هذا». ولفت إلى أن بعض القوات الروسية لا تزال تتواجد في تلك المنطقة، رغم انسحاب أغلبيتها.
وكانت موسكو أعلنت قبل أيام أنها ستقلص الهجمات بالقرب من العاصمة وفي الشمال الأوكراني كبادرة حسن نية من أجل تشجيع المفاوضات لإنهاء النزاع، وتركز على «تحرير» منطقة دونباس في جنوب شرق أوكرانيا.