افتتح مركز الملك فهد الثقافي في سراييفو، أخيرا، قاعة دراسية نموذجية لتعليم اللغة العربية في مدرسة «ترافنيك» الابتدائية، وذلك ضمن برنامج نشر اللغة العربية في البوسنة والهرسك الذي ينفذه ويشرف عليه المركز في سراييفو، والهرسك، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى البوسنة والهرسك هاني بن عبدالله مؤمنة.
وأوضح مدير مركز الملك فهد الثقافي في سراييفو الدكتور محمد بن حسن آل الشيخ أن افتتاح هذه القاعة يأتي في إطار خطة تم إقرارها من قِبل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد رئيس مجلس أمناء المركز الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ لنشر اللغة العربية في المدارس الرسمية، وتشجيع الطلاب لدراستها كلغة أجنبية؛ وذلك لما يمثله تعلم اللغة في الصغر من أهمية كبرى لإتقانها وإجادتها.
وكشف أنه سبق افتتاح ثلاثة فصول دراسية في مدارس مختلفة في سراييفو وفصل في مدينة موستار جنوب البوسنة ضمن هذا البرنامج.
وقد أقيمت حفلة بهذه المناسبة شكر فيها متحدثون حكومة المملكة العربية السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده على ما يتم تقديمه من بذل وعطاء لمساعدة الشعب البوسني في كافة المجالات.
حضر التدشين رئيس حكومة مقاطعة البوسنة الوسطى طاهر ليندو، ووزيرة التربية والتعليم «كاتيتسا تشركز»، ومفتي ترافينيك" الشيخ أحمد عادلوفيتش، وعمدة المدينة أدمير حجي ميريتش، وحشد من المسؤولين وأولياء الأمور.
وأوضح مدير مركز الملك فهد الثقافي في سراييفو الدكتور محمد بن حسن آل الشيخ أن افتتاح هذه القاعة يأتي في إطار خطة تم إقرارها من قِبل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد رئيس مجلس أمناء المركز الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ لنشر اللغة العربية في المدارس الرسمية، وتشجيع الطلاب لدراستها كلغة أجنبية؛ وذلك لما يمثله تعلم اللغة في الصغر من أهمية كبرى لإتقانها وإجادتها.
وكشف أنه سبق افتتاح ثلاثة فصول دراسية في مدارس مختلفة في سراييفو وفصل في مدينة موستار جنوب البوسنة ضمن هذا البرنامج.
وقد أقيمت حفلة بهذه المناسبة شكر فيها متحدثون حكومة المملكة العربية السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده على ما يتم تقديمه من بذل وعطاء لمساعدة الشعب البوسني في كافة المجالات.
حضر التدشين رئيس حكومة مقاطعة البوسنة الوسطى طاهر ليندو، ووزيرة التربية والتعليم «كاتيتسا تشركز»، ومفتي ترافينيك" الشيخ أحمد عادلوفيتش، وعمدة المدينة أدمير حجي ميريتش، وحشد من المسؤولين وأولياء الأمور.