دعا المدير العام للتربية والتعليم في منطقة عسير جلوي آل كركمان، لضرورة تحفيز الطلاب والطالبات، وتفعيل المجالس الطلابية، وتعزيز ثقافة الحوار لديهم.
جاء ذلك خلال رعايته أمس الأول للقاء الأول مع أكثر من 500 مشرف ومشرفة، من الإدارة العامة ومن مكاتب التربية والتعليم بالمنطقة، وذلك بمسرح التربية الخاصة بالمحالة.
وأشار آل كركمان إلى أن المشرفين والمشرفات يقع عليهم العبء الأكبر في ما يتعلق بتطوير العملية التربوية، وتجويد العمل، والإسهام المباشر في رفع النمو المهني لدى المعلمين والمعلمات، في حين يتعين على التربويين والتربويات، أن يكونوا محفزين أكثر من موجهين، وضرورة مراعاة الفروق الفردية، والكشف عن مواهب الطلاب والطالبات وتنميتها.
عقب ذلك قدمت المشرفة خلود العشي ورقة العمل الأولى عن جائزة الشيخ حمدان بن زايد، تضمنت رؤية الجائزة والمستهدفين منها وآلية تعيين منسقين لها بالمنطقة، وضرورة تزويد المدارس بقواعد الترشيح لهذه الجائزة، كما تحدثت كذلك عن برنامج خط مساندة الطفل، وحملة التوعية بهدف التعريف بحقوق الطلاب الطالبات.
وفي الورقة الثانية تحدث مدير التجهيزات المدرسية، علي عبدالمتعالي عن التكامل والترابط بين الإدارات داخل منظومة التربية والتعليم، وما يعنيه دور كل إدارة بالتعاون مع باقي الإدارات لتحقيق الأهداف المنشودة، وتحدث كذلك عن إدارة التجهيزات المدرسية ومتطلباتها وأسباب القصور في عدم تلبية احتياج بعض المدارس من الأثاث، بسبب عدم الرفع المسبق او لضعف في الميزانية.
كما تحدث مدير الإشراف التربوي سعد الجوني، في ورقة العمل الثالثة، عن الإشراف التربوي، أسس وأبعاد التمكين في المدرسة، وتناول المنظمة المتعلمة، وطرح نموذجا لتصميم مؤسسة سواء كانت تعليمية أو غيرها.
جاء ذلك خلال رعايته أمس الأول للقاء الأول مع أكثر من 500 مشرف ومشرفة، من الإدارة العامة ومن مكاتب التربية والتعليم بالمنطقة، وذلك بمسرح التربية الخاصة بالمحالة.
وأشار آل كركمان إلى أن المشرفين والمشرفات يقع عليهم العبء الأكبر في ما يتعلق بتطوير العملية التربوية، وتجويد العمل، والإسهام المباشر في رفع النمو المهني لدى المعلمين والمعلمات، في حين يتعين على التربويين والتربويات، أن يكونوا محفزين أكثر من موجهين، وضرورة مراعاة الفروق الفردية، والكشف عن مواهب الطلاب والطالبات وتنميتها.
عقب ذلك قدمت المشرفة خلود العشي ورقة العمل الأولى عن جائزة الشيخ حمدان بن زايد، تضمنت رؤية الجائزة والمستهدفين منها وآلية تعيين منسقين لها بالمنطقة، وضرورة تزويد المدارس بقواعد الترشيح لهذه الجائزة، كما تحدثت كذلك عن برنامج خط مساندة الطفل، وحملة التوعية بهدف التعريف بحقوق الطلاب الطالبات.
وفي الورقة الثانية تحدث مدير التجهيزات المدرسية، علي عبدالمتعالي عن التكامل والترابط بين الإدارات داخل منظومة التربية والتعليم، وما يعنيه دور كل إدارة بالتعاون مع باقي الإدارات لتحقيق الأهداف المنشودة، وتحدث كذلك عن إدارة التجهيزات المدرسية ومتطلباتها وأسباب القصور في عدم تلبية احتياج بعض المدارس من الأثاث، بسبب عدم الرفع المسبق او لضعف في الميزانية.
كما تحدث مدير الإشراف التربوي سعد الجوني، في ورقة العمل الثالثة، عن الإشراف التربوي، أسس وأبعاد التمكين في المدرسة، وتناول المنظمة المتعلمة، وطرح نموذجا لتصميم مؤسسة سواء كانت تعليمية أو غيرها.