دشن مدير فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الرياض بندر الجريان، أمس الأول (الأربعاء)، أنشطة لجنة السينما والأفلام بعرض فيلمين سينمائيين، بحضور عدد من الفنانين والإعلاميين والمهتمين بالسينما والأفلام.
وتدور أحداث الفيلم الأول «فتاة داعش» للمخرج عبدالمحسن المطيري، حول قصة واقعية، اعتمدت على مزج الأحداث الواقعية بالدراما، في حكاية تصف حالة التيه والأزمات التي تعيشها بعض البلدان، منها أزمة تنظيم «داعش»، ما يؤكد قوة السينما في تحقيق الغايات الإنسانية، وتجاوزها الحدود والخلفيات الفكرية والأيديولوجية. وقد نُفِّذ الفيلم بإمكانات مناسبة وميزانية تقدر بـ10 آلاف دولار، بمشاركة ممثلين من 13 جنسية، أغلبهم شبان وشابات سعوديون. أما الفيلم الثاني، بعنوان «4 ألوان» للمخرج توفيق الزايدي، فتدور أحداثه في إحدى الجامعات المخصصة للإناث، إذ تجتمع 4 فتيات في مقهى الجامعة، ويكتبن أحلامهن على بالونات ملونة، لكن سرعان ما تختفي هذه الأحلام، ويبقى السؤال: ما الذي يقف حائلا دون تحقيق أحلام هؤلاء الفتيات؟
من جهته، عبَّر المشرف على لجنة السينما والأفلام فهد التميمي عن سعادته بانطلاق اللجنة، موضحا أنها ستكون ملتقى السينمائيين في الرياض، وستنظم عروض أفلام، وندوات سينمائية، وورش عمل في جميع تخصصات صناعة الأفلام. وقال: «ندعو السينمائيين للانضمام إلينا، وتقديم مقترحاتهم وأفكارهم لتطوير الصناعة».
وتدور أحداث الفيلم الأول «فتاة داعش» للمخرج عبدالمحسن المطيري، حول قصة واقعية، اعتمدت على مزج الأحداث الواقعية بالدراما، في حكاية تصف حالة التيه والأزمات التي تعيشها بعض البلدان، منها أزمة تنظيم «داعش»، ما يؤكد قوة السينما في تحقيق الغايات الإنسانية، وتجاوزها الحدود والخلفيات الفكرية والأيديولوجية. وقد نُفِّذ الفيلم بإمكانات مناسبة وميزانية تقدر بـ10 آلاف دولار، بمشاركة ممثلين من 13 جنسية، أغلبهم شبان وشابات سعوديون. أما الفيلم الثاني، بعنوان «4 ألوان» للمخرج توفيق الزايدي، فتدور أحداثه في إحدى الجامعات المخصصة للإناث، إذ تجتمع 4 فتيات في مقهى الجامعة، ويكتبن أحلامهن على بالونات ملونة، لكن سرعان ما تختفي هذه الأحلام، ويبقى السؤال: ما الذي يقف حائلا دون تحقيق أحلام هؤلاء الفتيات؟
من جهته، عبَّر المشرف على لجنة السينما والأفلام فهد التميمي عن سعادته بانطلاق اللجنة، موضحا أنها ستكون ملتقى السينمائيين في الرياض، وستنظم عروض أفلام، وندوات سينمائية، وورش عمل في جميع تخصصات صناعة الأفلام. وقال: «ندعو السينمائيين للانضمام إلينا، وتقديم مقترحاتهم وأفكارهم لتطوير الصناعة».