حمزة عتيق
تركي علي
حميد الصبحي
نوار اللحياني
عبدالعزيز الحازمي
خالد الرويس
اقترح تربويون مساواة طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية بطلاب المرحلة الابتدائية في استمرار التعليم عن بُعد لمدة شهرين من بداية انطلاقة العام الدراسي الجديد في ظل استمرار جائحة فايروس كورونا.
وقال حميد الصبحي وخالد الرويس وتركي بن علي وعبدالعزيز الحازمي ونوار اللحياني وحمزة عتيق لـ«عكاظ» إن العودة الحضورية لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية المقررة في يوم الـ21 من شهر محرم الجاري قد تكون غير مجدية إن لم يتم تطعيم الطلاب والطالبات كافة بجرعتي اللقاح حسب الاشتراطات التي أعلنتها وزارة التعليم أخيراً. وأضافوا أن فترة الشهرين القادمين حتى الـ30 من أكتوبر من العام الحالي؛ وهي الفترة التي حددتها الوزارة لعودة طلاب المرحلة الابتدائية، كافية لضمان تطعيم الجميع وضمان العودة الآمنة لمقاعد الدراسة.
وطبقاً للمتحدثين، فإن أعمار طلاب المرحلة المتوسطة يعد صغيراً وليس في مقدورهم تدارك واستيعاب خطورة الوباء أو الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار المرض.
وتابع التربويون أن العودة الحضورية مع بداية العام الدراسي الجديد تضاعف مهمات وأعمال أعضاء الكوادر الإدارية والتعليمية؛ نظراً لأهمية متابعة الطلاب طوال تواجدهم في الفصول وأوقات الفسح وأماكن الوضوء والمقصف وحصر من تلقوا اللقاح أو من تقل أعمارهم عن 12 عاماً فضلاً عن المناوبة أثناء انصراف الطلاب والطالبات. وأبانوا أن نظام التعليم عن بُعد حقق نتائج إيجابية كبيرة طوال فترة تطبيقه، ما يجعل استمراره خلال الشهرين القادمين امتداداً طبيعياً لمواصلة نجاحه. مشيرين إلى أن التعاون الكبير من قبل الأسر سيعزز نجاح التعليم عن بُعد خلال الفترة القادمة.
وقال حميد الصبحي وخالد الرويس وتركي بن علي وعبدالعزيز الحازمي ونوار اللحياني وحمزة عتيق لـ«عكاظ» إن العودة الحضورية لطلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية المقررة في يوم الـ21 من شهر محرم الجاري قد تكون غير مجدية إن لم يتم تطعيم الطلاب والطالبات كافة بجرعتي اللقاح حسب الاشتراطات التي أعلنتها وزارة التعليم أخيراً. وأضافوا أن فترة الشهرين القادمين حتى الـ30 من أكتوبر من العام الحالي؛ وهي الفترة التي حددتها الوزارة لعودة طلاب المرحلة الابتدائية، كافية لضمان تطعيم الجميع وضمان العودة الآمنة لمقاعد الدراسة.
وطبقاً للمتحدثين، فإن أعمار طلاب المرحلة المتوسطة يعد صغيراً وليس في مقدورهم تدارك واستيعاب خطورة الوباء أو الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار المرض.
وتابع التربويون أن العودة الحضورية مع بداية العام الدراسي الجديد تضاعف مهمات وأعمال أعضاء الكوادر الإدارية والتعليمية؛ نظراً لأهمية متابعة الطلاب طوال تواجدهم في الفصول وأوقات الفسح وأماكن الوضوء والمقصف وحصر من تلقوا اللقاح أو من تقل أعمارهم عن 12 عاماً فضلاً عن المناوبة أثناء انصراف الطلاب والطالبات. وأبانوا أن نظام التعليم عن بُعد حقق نتائج إيجابية كبيرة طوال فترة تطبيقه، ما يجعل استمراره خلال الشهرين القادمين امتداداً طبيعياً لمواصلة نجاحه. مشيرين إلى أن التعاون الكبير من قبل الأسر سيعزز نجاح التعليم عن بُعد خلال الفترة القادمة.