اتفقت كلا من المملكة وكوريا الجنوبية على إنشاء مركز أبحاث نووي مشترك لسوق المفاعلات الصغيرة والمتوسطة.
وعقد الاتفاق خلال اجتماع اللجنة النووية الثنائية في الرياض الاثنين الماضي، وحسب وكالة «يونهاب» الإخبارية الكورية، بمجرد الانتهاء من المفاوضات الإدارية يمكن توقيع اتفاقية للمشروع، وفقا لوزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كوريا الجنوبية.
وقالت الوكالة «إن المركز يمكنه تعزيز خبرة الدولة في الشرق الأوسط في المجال النووي»، بالإضافة إلى تحفيز المزيد من البحث والتطوير في كوريا الجنوبية، بمشاركة إحدى الشركات الكورية العالمية الرائدة في قطاع الطاقة الذرية التجارية.
وأضافت الوكالة بأنه كان هناك تبادل واسع حول برنامج «سمارت»، وهو عبارة عن نظام (المفاعل المتقدم المعياري المتكامل)، سيتم تنفيذه بعد الانتهاء من مشروع المسعى الهندسي بقيمة 130 مليون دولار والذي نفذه الجانبان عام 2015 وتم الانتهاء منه 2018".
وأشارت الوكالة إلى أن المفاعل المعياري هو وحدة متعددة الأغراض طورها معهد كوريا لبحوث الطاقة الذرية الذي تديره الدولة. ويركز برنامج «سمارت» على الاقتصاد والسلامة وقد تم تصميمه خصيصًا لكسب الطلبات من الدول التي تحتاج إلى مفاعلات صغيرة ومتوسطة.
وحسب بيان الوزارة فإن الجانبين اتفقا على التحرك للفوز بموافقة التصميم القياسية لنظام المفاعل في المستقبل وتبادل المعلومات حول أحدث السياسات والبرامج المتعلقة بالنووية.
وعقد الاتفاق خلال اجتماع اللجنة النووية الثنائية في الرياض الاثنين الماضي، وحسب وكالة «يونهاب» الإخبارية الكورية، بمجرد الانتهاء من المفاوضات الإدارية يمكن توقيع اتفاقية للمشروع، وفقا لوزارة العلوم وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كوريا الجنوبية.
وقالت الوكالة «إن المركز يمكنه تعزيز خبرة الدولة في الشرق الأوسط في المجال النووي»، بالإضافة إلى تحفيز المزيد من البحث والتطوير في كوريا الجنوبية، بمشاركة إحدى الشركات الكورية العالمية الرائدة في قطاع الطاقة الذرية التجارية.
وأضافت الوكالة بأنه كان هناك تبادل واسع حول برنامج «سمارت»، وهو عبارة عن نظام (المفاعل المتقدم المعياري المتكامل)، سيتم تنفيذه بعد الانتهاء من مشروع المسعى الهندسي بقيمة 130 مليون دولار والذي نفذه الجانبان عام 2015 وتم الانتهاء منه 2018".
وأشارت الوكالة إلى أن المفاعل المعياري هو وحدة متعددة الأغراض طورها معهد كوريا لبحوث الطاقة الذرية الذي تديره الدولة. ويركز برنامج «سمارت» على الاقتصاد والسلامة وقد تم تصميمه خصيصًا لكسب الطلبات من الدول التي تحتاج إلى مفاعلات صغيرة ومتوسطة.
وحسب بيان الوزارة فإن الجانبين اتفقا على التحرك للفوز بموافقة التصميم القياسية لنظام المفاعل في المستقبل وتبادل المعلومات حول أحدث السياسات والبرامج المتعلقة بالنووية.