يسلط الشاعر الناقد محمد عبدالله العلي، في المحاضرة التي يلقيها في جمعية الثقافة والفنون بالدمام، الأحد القادم، على محطات مؤثرة الدلالة على ما يمور في الواقع الاجتماعي والثقافي والسياسي من مظاهر وتعابير مختلفة عن ذلك الاغتراب، منذ ظاهرة اغتراب الصعاليك وحتى تعدد اغتراب الإنسان اليوم عن واقعه وممكنات حياته، ومصائره.
وأكد العلي لـ«عكاظ» أن الشاعر زهير بن أبي سلمى لم يشتك من الحياة، وإنما من تكاليفها، وذهب إلى أن منجزات التقنية أسهمت في خدمة الإنسان وتسويق مواهبه.