اللواء خليفة لـ عكاظ: 3 أسباب لاختيار موعد تمرين جسر 17 بالبحرين
الأربعاء / 25 / محرم / 1438 هـ الأربعاء 26 أكتوبر 2016 23:07
ياسمين السهيمي (الدمام)
يتبقى أسبوعان على انتهاء أكبر تمرين بحري في الخليج (درع الخليج 1)، لينطلق بعده تمرين «جسر 17» بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين على مستوى قواتهما البحرية، وذلك في المياه الإقليمية للبحرين، تحت شعار «قوة رادعة».
وأوضح قائد سلاح البحرية الملكي البحريني اللواء الركن البحري الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة لـ«عكاظ» أن هناك ثلاثة أسباب وراء اختيار الأشهر الأخيرة من كل عام لأداء التمرين، هي تعدد الوحدات المشاركة، ومناسبة الوقت للجميع، وأحوال الطقس.
وبين أن من أهداف التمرين تعزيز التلاحم والتقارب بين ضباط البحرية السعودية والبحرينية، وخلق نوع من التواصل الاجتماعي والتعارف في ما بينهم، وكذلك في التكتيك والعمليات العسكرية، وقال: «إن التمارين بين السعودية والبحرين بدأت منذ 17 سنة، بحيث تكون عاماً في السعودية، والعام الذي يليه في البحرين»، مضيفا أن الجبيل والبحرين من أهم مناطق البلدين، بسبب إطلالتهما المباشرة على الخليج العربي، ووجود شراكة في المياه الإقليمية، وكذلك التقاء السفن البحرينية دوما بالسفن السعودية بشكل أسبوعي غير معلن عنه.
وعن أهداف التغيير كل عام قال: «لكي يتم التعرف على المخارج والمداخل الملاحية، ومعرفة المياه الإقليمية المحيطة، ولكي يكون الضباط ملمين بالبيئة البحرية»، لافتاً إلى أن الجديد في هذا العام هو التطوير المستمر في التمارين لتحاكي الواقع.
وكشف أن الضباط البحرينيين في البحرية البحرينية يستفيدون من المعاهد المميزة في السعودية، ويتدربون فيها باستمرار سواء في الدورات التأسيسية أو المتقدمة أو الاتصالات أو التسليح أو غيرها.
وأوضح قائد سلاح البحرية الملكي البحريني اللواء الركن البحري الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة لـ«عكاظ» أن هناك ثلاثة أسباب وراء اختيار الأشهر الأخيرة من كل عام لأداء التمرين، هي تعدد الوحدات المشاركة، ومناسبة الوقت للجميع، وأحوال الطقس.
وبين أن من أهداف التمرين تعزيز التلاحم والتقارب بين ضباط البحرية السعودية والبحرينية، وخلق نوع من التواصل الاجتماعي والتعارف في ما بينهم، وكذلك في التكتيك والعمليات العسكرية، وقال: «إن التمارين بين السعودية والبحرين بدأت منذ 17 سنة، بحيث تكون عاماً في السعودية، والعام الذي يليه في البحرين»، مضيفا أن الجبيل والبحرين من أهم مناطق البلدين، بسبب إطلالتهما المباشرة على الخليج العربي، ووجود شراكة في المياه الإقليمية، وكذلك التقاء السفن البحرينية دوما بالسفن السعودية بشكل أسبوعي غير معلن عنه.
وعن أهداف التغيير كل عام قال: «لكي يتم التعرف على المخارج والمداخل الملاحية، ومعرفة المياه الإقليمية المحيطة، ولكي يكون الضباط ملمين بالبيئة البحرية»، لافتاً إلى أن الجديد في هذا العام هو التطوير المستمر في التمارين لتحاكي الواقع.
وكشف أن الضباط البحرينيين في البحرية البحرينية يستفيدون من المعاهد المميزة في السعودية، ويتدربون فيها باستمرار سواء في الدورات التأسيسية أو المتقدمة أو الاتصالات أو التسليح أو غيرها.