- (إهمال)
ما كان يجب أن يُحلق حلمك بعيداً..
كان سيكون في جيبك نضراً قوياً..
حين تُطعمه مِن عُمرك دوماً.
- (فطري)
ضوء صاخب مُدَرب على الرقص..
لن يخلق جناحاً لِـ«عتمة مُختبئة»
تخشى فوضى الأقدام.
- (مسكوب)
حال أن تترجم بالكلمات..
أظنك تُفسد صمتاً مُهذباً.. سُكب
شيء منه.. لحظة ارتطامه
بالخارج.
- (شيء حاد)
هذا اليقين المشدود لا يصلح
أن يكون جسراً بين الضفاف..
عادة الأشياء الحادة أن تصنع
ممراً لها.. كالسكين تماماً.
- (استثناء)
ماذا تُريد من الحياة ؟
سؤال وقح يكرر نفسه بغباء..
من قال إني أريد.. ما زلت أبحث
عن ما لا ترغبه الحياة.. كأن تنام
بهدوء ولا تستيقظ أبداً..
هذه الخيانة العظمى للحياة.
- (طفرة)
لم يعد رأيك مهماً.. هذا
ما نتفق عليه دوماً.. لم يحصل
أن جعلنا الاختلاف رحم فكرة
لا تُشبه جيناتنا.. طفرة جديدة
تُشعرنا كم كنا مسوخاً قبلها.
- (أبي)
أذكر أن أبي كان لا يقرأ..
لكنه كتب لي بصوته يوماً
دون قصد منه: التقط أي سؤال
تجده ثم احتفظ به، أما الإجابة
فكن حذراً يا بني حين تتفحصها
وألقي بها بعيداً عن المارة.
- (ربكة)
أنا لا أصدق السعادة..
لكنني أشعر بربكة البهجة..
تلك التي لا تسمح لنفسها
أن تتعفن بالبقاء كثيراً داخل
قبضتنا المُلطخة برغبات
ملونة.
ما كان يجب أن يُحلق حلمك بعيداً..
كان سيكون في جيبك نضراً قوياً..
حين تُطعمه مِن عُمرك دوماً.
- (فطري)
ضوء صاخب مُدَرب على الرقص..
لن يخلق جناحاً لِـ«عتمة مُختبئة»
تخشى فوضى الأقدام.
- (مسكوب)
حال أن تترجم بالكلمات..
أظنك تُفسد صمتاً مُهذباً.. سُكب
شيء منه.. لحظة ارتطامه
بالخارج.
- (شيء حاد)
هذا اليقين المشدود لا يصلح
أن يكون جسراً بين الضفاف..
عادة الأشياء الحادة أن تصنع
ممراً لها.. كالسكين تماماً.
- (استثناء)
ماذا تُريد من الحياة ؟
سؤال وقح يكرر نفسه بغباء..
من قال إني أريد.. ما زلت أبحث
عن ما لا ترغبه الحياة.. كأن تنام
بهدوء ولا تستيقظ أبداً..
هذه الخيانة العظمى للحياة.
- (طفرة)
لم يعد رأيك مهماً.. هذا
ما نتفق عليه دوماً.. لم يحصل
أن جعلنا الاختلاف رحم فكرة
لا تُشبه جيناتنا.. طفرة جديدة
تُشعرنا كم كنا مسوخاً قبلها.
- (أبي)
أذكر أن أبي كان لا يقرأ..
لكنه كتب لي بصوته يوماً
دون قصد منه: التقط أي سؤال
تجده ثم احتفظ به، أما الإجابة
فكن حذراً يا بني حين تتفحصها
وألقي بها بعيداً عن المارة.
- (ربكة)
أنا لا أصدق السعادة..
لكنني أشعر بربكة البهجة..
تلك التي لا تسمح لنفسها
أن تتعفن بالبقاء كثيراً داخل
قبضتنا المُلطخة برغبات
ملونة.