أطلقت السلطات العراقية اليوم (الأحد) عمليات «أسود الجزيرة» لملاحقة خلايا «داعش» في صحراء الجزيرة شمال محافظة الأنبار وجنوبي محافظة نينوى وغرب محافظة صلاح الدين وصولاً إلى الحدود الدولية مع سورية.
وذكرت خلية الإعلام الأمني في بيان لها أن «العملية بإشراف قيادة العمليات المشتركة، وستشمل وادي الثرثار، مطار جنيف، سنيسلة، جبل المنايف سحول راوة، الشعباني، طريفاوي، وادي العجيج، تلول الطيارات.
وأضافت الخلية: «إن العملية بمشاركة قيادات عمليات الجزيرة وصلاح الدين وغرب نينوى والحشد الشعبي والعشائري وبأحد عشر محورا، بإسناد من طيران الجيش والقوة الجوية. وتأتي هذه العملية لتعزيز الأمن والاستقرار في هذه المناطق وملاحقة العناصر الإرهابية وإلقاء القبض على المطلوبين».
وشن تنظيم داعش الإرهابي، السبت، هجمات مسلحة عدة على مواقع أمنية عراقية، أسفرت عن مقتل وجرح أشخاص، ما دفع القوات العراقية إلى شن عملية عسكرية في محافظة ديالى لملاحقة عناصر التنظيم الإرهابية، وفق ما كشفت خلية الإعلام الأمني في العراق.
وجاءت العملية العسكرية لملاحقة بقايا عصابات المتطرفين وتدمير قدراتهم وتعزيز الأمن والاستقرار في جنوبي بهر، وذلك بحسب ما جاء في بيان الإعلام الأمني، إذ تم تفتيش قرى خليل الحسناوي والبيجات وتل أسمر وأم الكطن وقرى عدة أخرى، نتج عنها تدمير وكرين للتنظيم.
وذكرت خلية الإعلام الأمني في بيان لها أن «العملية بإشراف قيادة العمليات المشتركة، وستشمل وادي الثرثار، مطار جنيف، سنيسلة، جبل المنايف سحول راوة، الشعباني، طريفاوي، وادي العجيج، تلول الطيارات.
وأضافت الخلية: «إن العملية بمشاركة قيادات عمليات الجزيرة وصلاح الدين وغرب نينوى والحشد الشعبي والعشائري وبأحد عشر محورا، بإسناد من طيران الجيش والقوة الجوية. وتأتي هذه العملية لتعزيز الأمن والاستقرار في هذه المناطق وملاحقة العناصر الإرهابية وإلقاء القبض على المطلوبين».
وشن تنظيم داعش الإرهابي، السبت، هجمات مسلحة عدة على مواقع أمنية عراقية، أسفرت عن مقتل وجرح أشخاص، ما دفع القوات العراقية إلى شن عملية عسكرية في محافظة ديالى لملاحقة عناصر التنظيم الإرهابية، وفق ما كشفت خلية الإعلام الأمني في العراق.
وجاءت العملية العسكرية لملاحقة بقايا عصابات المتطرفين وتدمير قدراتهم وتعزيز الأمن والاستقرار في جنوبي بهر، وذلك بحسب ما جاء في بيان الإعلام الأمني، إذ تم تفتيش قرى خليل الحسناوي والبيجات وتل أسمر وأم الكطن وقرى عدة أخرى، نتج عنها تدمير وكرين للتنظيم.