ينكشف يوما بعد آخر عوار السياسة المتبعة من قبل نظام الدوحة وقنواته التابعة له، وذلك بعدما تم أخيرا عرض مباريات مونديال كأس العالم المقام في روسيا حاليا على قنوات «بي آوت» التي تتهمها «بي إن سبورت» بقرصنة البث، وأين؟ في عقر دار «تنظيم الحمدين».
وحول ذلك، انتهز المستشار في الديوان الملكي المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية سعود القحطاني، هذه الحادثة لإثبات فشل تنظيم الحمدين في حفظ حقوق البث بدلا من دفع الأموال على المؤامرات والإرهاب.
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر»: «بلاغ لتنظيم الحمدين الحاكم لمحمية جزيرة شرق سلوى، بي آوت كيو يعرض في الكوفيات والمحلات العامة في الدوحة وعلى عينك يا تاجر»، مرفقا مقطع فيديو مع تغريدته يوضح بث قنوات «بي آوت».
وأضاف: «قلت لكم ادفعوا 1% من مصاريف المؤامرات والإرهاب على حفظ حقوق البث بدلًا من النواح. أو كلفوا القوات الأجنبية لديكم بالتفتيش على المحلات».
وتابع: «يتهمون السعودية أن بها محلات تبيع جهاز بي آوت كيو بالخفية، بينما الجهاز يعرض بث المباريات لايف في الأماكن العامة في وسط الدوحة».
وحول ذلك، انتهز المستشار في الديوان الملكي المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية سعود القحطاني، هذه الحادثة لإثبات فشل تنظيم الحمدين في حفظ حقوق البث بدلا من دفع الأموال على المؤامرات والإرهاب.
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر»: «بلاغ لتنظيم الحمدين الحاكم لمحمية جزيرة شرق سلوى، بي آوت كيو يعرض في الكوفيات والمحلات العامة في الدوحة وعلى عينك يا تاجر»، مرفقا مقطع فيديو مع تغريدته يوضح بث قنوات «بي آوت».
وأضاف: «قلت لكم ادفعوا 1% من مصاريف المؤامرات والإرهاب على حفظ حقوق البث بدلًا من النواح. أو كلفوا القوات الأجنبية لديكم بالتفتيش على المحلات».
وتابع: «يتهمون السعودية أن بها محلات تبيع جهاز بي آوت كيو بالخفية، بينما الجهاز يعرض بث المباريات لايف في الأماكن العامة في وسط الدوحة».