تشهد آسيا اليوم (الإثنين) قمة كروية تجمع العملاقين منتخبنا الوطني ومنتخب اليابان، اللذين سيلتقيان عند الساعة 2:00 مساء على استاد نادي الشارقة في دور الـ16 من بطولة كأس أمم آسيا الـ17 المقامة حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويجمع المنتخبان سويا 7 ألقاب من 16 بطولة لكأس آسيا، إذ حصدها منتخبنا 3 مرات، بينما حققها منتخب اليابان 4 مرات، اثنتان منها أمام منتخبنا الأخضر.
يدخل منتخبنا الوطني هذا اللقاء بعد أن حل ثانيا في مجموعته محققا 6 نقاط، وسجل هجومه 6 أهداف، واستقبل مرماه هدفين فقط. ويتميز منتخبنا بقوة هجومه بوجود الثلاثي فهد المولد وهتان باهبري والعائد بعد الإيقاف سالم الدوسري، كما ستكون عودة الثنائي ياسر الشهراني وعمر هوساوي إضافة قوية للدفاع. ويسعى لاعبو الأخضر لتكرار فوزهم على اليابان في آخر مواجهة جمعت بينهما، وتتأمل جماهيرنا بأن يحقق منتخبنا الفوز ويتجاوز أحد أقوى منافسيه على اللقب.
أما منتخب اليابان، فإنه يدخل هذا اللقاء بعد أن تصدر مجموعته بالعلامة الكاملة، إذ انتصر في اللقاءات الـ3، وإن كانت انتصاراته أتت بصعوبة، ففي لقاءين يتأخر بالنتيجة ومن ثم يفوز في اللقاء، وذلك أمام تركمانستان 3/2، وأوزبكستان 2/1، أما في لقائه أمام منتخب عمان فقد ساعده التحكيم في تجاوز المنتخب العماني من خلال احتساب ركلة جزاء مشكوك في صحتها، وعدم احتساب ركلة جزاء صحيحة للمنتخب العماني، وهذا ما نخشاه أن يتكرر في لقاء اليوم ويتعرض منتخبنا لظلم تحكيمي جديد.
ويقف التاريخ مع منتخب اليابان في لقاءاتهما في كأس أمم آسيا، إذ التقيا 5 مرات، تمكن منتخب اليابان من الفوز في 4 منها، بينما تمكن منتخبنا الوطني من الفوز مرة واحدة، كانت في الدور نصف نهائي للبطولة التي أقيمت عام 2007، وانتهت بنتيجة 3/2.
يذكر أن آخر لقاء جمع بينهما انتهى بفوز منتخبنا الوطني بهدف دون مقابل، جاء عن طريق فهد المولد، وكانت اليابان طريق الأخضر للعبور لكأس العالم الأخيرة في روسيا 2018.
ويجمع المنتخبان سويا 7 ألقاب من 16 بطولة لكأس آسيا، إذ حصدها منتخبنا 3 مرات، بينما حققها منتخب اليابان 4 مرات، اثنتان منها أمام منتخبنا الأخضر.
يدخل منتخبنا الوطني هذا اللقاء بعد أن حل ثانيا في مجموعته محققا 6 نقاط، وسجل هجومه 6 أهداف، واستقبل مرماه هدفين فقط. ويتميز منتخبنا بقوة هجومه بوجود الثلاثي فهد المولد وهتان باهبري والعائد بعد الإيقاف سالم الدوسري، كما ستكون عودة الثنائي ياسر الشهراني وعمر هوساوي إضافة قوية للدفاع. ويسعى لاعبو الأخضر لتكرار فوزهم على اليابان في آخر مواجهة جمعت بينهما، وتتأمل جماهيرنا بأن يحقق منتخبنا الفوز ويتجاوز أحد أقوى منافسيه على اللقب.
أما منتخب اليابان، فإنه يدخل هذا اللقاء بعد أن تصدر مجموعته بالعلامة الكاملة، إذ انتصر في اللقاءات الـ3، وإن كانت انتصاراته أتت بصعوبة، ففي لقاءين يتأخر بالنتيجة ومن ثم يفوز في اللقاء، وذلك أمام تركمانستان 3/2، وأوزبكستان 2/1، أما في لقائه أمام منتخب عمان فقد ساعده التحكيم في تجاوز المنتخب العماني من خلال احتساب ركلة جزاء مشكوك في صحتها، وعدم احتساب ركلة جزاء صحيحة للمنتخب العماني، وهذا ما نخشاه أن يتكرر في لقاء اليوم ويتعرض منتخبنا لظلم تحكيمي جديد.
ويقف التاريخ مع منتخب اليابان في لقاءاتهما في كأس أمم آسيا، إذ التقيا 5 مرات، تمكن منتخب اليابان من الفوز في 4 منها، بينما تمكن منتخبنا الوطني من الفوز مرة واحدة، كانت في الدور نصف نهائي للبطولة التي أقيمت عام 2007، وانتهت بنتيجة 3/2.
يذكر أن آخر لقاء جمع بينهما انتهى بفوز منتخبنا الوطني بهدف دون مقابل، جاء عن طريق فهد المولد، وكانت اليابان طريق الأخضر للعبور لكأس العالم الأخيرة في روسيا 2018.