وسط تسجيل ارتفاع عال في معدلات حيازة الأسلحة، أعلنت الشرطة في تايلند اليوم (السبت) مقتل أربعة أشخاص على الأقل في إطلاق نار في جنوب البلاد.
وذكرت وسائل إعلامية محلية أن الشرطة لا تزال تبحث عن المشتبه بتنفيذه الهجوم، مبينة أن الهجوم بدأ قرابة الخامسة بعد الظهر في منطقة خيري رات نيخوم في إقليم سورات ثاني، على بعد 600 كيلومتر تقريبا جنوب العاصمة بانكوك.
وأكدت وسائل إعلام محلية أن إطلاق النار حصل قرب منزل رئيس سابق للقرية.
ووقعت هجمات عدة في الأشهر الـ12 الماضية منها واحدة من أكثر عمليات القتل الجماعي دموية في التاريخ الحديث لتايلند، وأطلق الشرطي السابق بانيا خمراب (34 عاما) النار داخل دار حضانة في ولاية نونغ بوا لام فو في شمال شرق البلاد، فقتل 36 شخصا بينهم 24 طفلًا.
وخلال الشهر الماضي، قُتل ثلاثة أشخاص وأُصيب ثلاثة آخرون في إقليم فيتشابوري في إطلاق نار انتهى بعد مواجهة استمرت 15 ساعة.
وذكرت وسائل إعلامية محلية أن الشرطة لا تزال تبحث عن المشتبه بتنفيذه الهجوم، مبينة أن الهجوم بدأ قرابة الخامسة بعد الظهر في منطقة خيري رات نيخوم في إقليم سورات ثاني، على بعد 600 كيلومتر تقريبا جنوب العاصمة بانكوك.
وأكدت وسائل إعلام محلية أن إطلاق النار حصل قرب منزل رئيس سابق للقرية.
ووقعت هجمات عدة في الأشهر الـ12 الماضية منها واحدة من أكثر عمليات القتل الجماعي دموية في التاريخ الحديث لتايلند، وأطلق الشرطي السابق بانيا خمراب (34 عاما) النار داخل دار حضانة في ولاية نونغ بوا لام فو في شمال شرق البلاد، فقتل 36 شخصا بينهم 24 طفلًا.
وخلال الشهر الماضي، قُتل ثلاثة أشخاص وأُصيب ثلاثة آخرون في إقليم فيتشابوري في إطلاق نار انتهى بعد مواجهة استمرت 15 ساعة.