أفشلت ألوية العمالقة الجنوبية وقوات محور سبأ مساء أمس (السبت) هجوماً حوثياً هو الأكبر منذ بدء الهدنة على مديرية حريب جنوب محافظة مأرب. ووفقاً لمصدر عسكري في الألوية فإن المليشيا هاجمت جبال بواره لكن القوات كانت لها بالمرصاد وكبدتها خسائر فادحة.
وقال المصدر: «استطاعت قواتنا الخاصة إفشال الهجوم على المديرية وسقط عدد من المهاجمين الحوثيين بين قتيل وجريح»، مبيناً أن «المليشيا الحوثية في حالة هزيمة نفسية ومعنوية وكل محاولاتها فاشلة، بينما أصبحت قواتنا على درجة عالية من الاستعداد القتالي».
وأضاف المصدر: «المليشيا كعادتها تحاول البحث عن نصر نفسي أكثر من ميداني لكنها تصاب بالفشل»، مبيناً أن أبطالا من قوات محور سبأ والعمالقة لقنوا الحوثيين درساً لن ينسوه أبداً رغم استخدام المليشيا كافة أنواع الأسلحة بما فيها الثقيلة.
من جهة أخرى، توجه رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك اليوم إلى مدينة جنيف السويسرية، للمشاركة في مؤتمر المانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام 2023، الذي تنظمه حكومتا السويد وسويسرا برعاية الأمم المتحدة.
وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أعلن عقد مؤتمر دولي رفيع للمانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية باليمن غداً (الإثنين)، مؤكداً أن المرحلة تتطلب أكثر من 4 مليارات دولار لتغطية الإحتياجات الإنسانية للشعب اليمني.
وقال المصدر: «استطاعت قواتنا الخاصة إفشال الهجوم على المديرية وسقط عدد من المهاجمين الحوثيين بين قتيل وجريح»، مبيناً أن «المليشيا الحوثية في حالة هزيمة نفسية ومعنوية وكل محاولاتها فاشلة، بينما أصبحت قواتنا على درجة عالية من الاستعداد القتالي».
وأضاف المصدر: «المليشيا كعادتها تحاول البحث عن نصر نفسي أكثر من ميداني لكنها تصاب بالفشل»، مبيناً أن أبطالا من قوات محور سبأ والعمالقة لقنوا الحوثيين درساً لن ينسوه أبداً رغم استخدام المليشيا كافة أنواع الأسلحة بما فيها الثقيلة.
من جهة أخرى، توجه رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك اليوم إلى مدينة جنيف السويسرية، للمشاركة في مؤتمر المانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام 2023، الذي تنظمه حكومتا السويد وسويسرا برعاية الأمم المتحدة.
وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أعلن عقد مؤتمر دولي رفيع للمانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية باليمن غداً (الإثنين)، مؤكداً أن المرحلة تتطلب أكثر من 4 مليارات دولار لتغطية الإحتياجات الإنسانية للشعب اليمني.