بعد أزمة سياسية استمرت عدة أسابيع، انتُخب نجل رئيس الوزراء الباكستاني، حمزة شهباز شريف رئيسا للحكومة المحلية لإقليم البنجاب، المنطقة الأكثر تأثيرا على الساحة السياسية أمس (السبت).
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الإطاحة برئيس الوزراء السابق عمران خان بعد حجب الثقة عنه في البرلمان إثر تشكيل العائلتين المتخاصمتين عادة تحالفا ضده.
وبتولي حمزة شهباز شريف رئاسة الحكومة المحلية في البنجاب، أغنى الولايات الباكستانية وأكبرها لناحية عدد السكان وأكثرها تأثيرا على الساحة السياسية، تنتهي أزمة استمرت أسابيع عدة.
وكان حاكم الولاية الموالي لخان رفض إقامة مراسم أداء القسم للحاكم الجديد، الذي انتخبته الجمعية الإقليمية، ما أجبر محكمة لاهور على التدخل.
وقال الحاكم الجديد حمزة شهباز شريف (47 عاما) في تصريح للصحفيين بعد أدائه القسم: «اليوم انتهت أزمة سياسية في البنجاب استمرت شهرا». وأعلن أنه سيسعى إلى اتباع توجيهات رئيس الوزراء وكسب ثقة الشركاء في الائتلاف.
ويخلف حمزة والده شهباز شريف في المنصب الذي تولاه زعيم حزب «الرابطة الإسلامية»، لمدة 3 دورات، بدءا من عام 1997 حتى تولي الحاكم المقال الموالي لخان رئاسة وزراء البنجاب.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الإطاحة برئيس الوزراء السابق عمران خان بعد حجب الثقة عنه في البرلمان إثر تشكيل العائلتين المتخاصمتين عادة تحالفا ضده.
وبتولي حمزة شهباز شريف رئاسة الحكومة المحلية في البنجاب، أغنى الولايات الباكستانية وأكبرها لناحية عدد السكان وأكثرها تأثيرا على الساحة السياسية، تنتهي أزمة استمرت أسابيع عدة.
وكان حاكم الولاية الموالي لخان رفض إقامة مراسم أداء القسم للحاكم الجديد، الذي انتخبته الجمعية الإقليمية، ما أجبر محكمة لاهور على التدخل.
وقال الحاكم الجديد حمزة شهباز شريف (47 عاما) في تصريح للصحفيين بعد أدائه القسم: «اليوم انتهت أزمة سياسية في البنجاب استمرت شهرا». وأعلن أنه سيسعى إلى اتباع توجيهات رئيس الوزراء وكسب ثقة الشركاء في الائتلاف.
ويخلف حمزة والده شهباز شريف في المنصب الذي تولاه زعيم حزب «الرابطة الإسلامية»، لمدة 3 دورات، بدءا من عام 1997 حتى تولي الحاكم المقال الموالي لخان رئاسة وزراء البنجاب.