نجح سائق الراليات السعودي راكان الراشد، في إنهاء مشاركته في رالي لابلاند الثلجي، إحدى جولات بطولة فنلندا للراليات، وشارك سائق فريق «تريبل آر للسباقات» راكان الراشد في النسخة الـ54 من الرالي الثلجي، منهيًا إياه في المركز الـ39 من أصل 70 مشاركا.
ودخل الراشد الرالي بهدف اكتساب الخبرة، ضمن برنامجه لتطوير أدائه واكتساب الخبرة والاحتكاك، ورغم صعوبة المسار وتنوع مساراته الثلجية والأعطال الميكانيكية، إلا أن سائق سيارة سكودا فابيا نجح في الوصول إلى خط النهاية مع مساعده البرتغالي هيوغو ماغاليس.
وتمكن الراشد من إنهاء الرالي بزمن 2:46:16.5، بفارق 47:22 دقيقة عن الفائز بالمركز الأول، إذ توقف راكان الراشد في إحدى مراحل السباق، بعد أن علقت سيارته في الثلوج لأكثر من نصف ساعة، قبل أن يستأنف السباق، ما أثر على نتيجته النهائية.
وتسبب توقف السائق السعودي في تراجعه من المركز الـ12 حتى الـ39، فيما كان هدف الراشد الدخول ضمن قائمة الـ20 الأوائل في السباق.
وأكد السائق السعودي الذي يشارك بالتعاون مع مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية ومهارة للسباقات، أن صعوبة الرالي وطبيعة المسارات الثلجية والبرودة الشديدة، والأجواء المختلفة تماما عن منطقتنا العربية، إضافة إلى المشكلات الفنية، ساهمت في تراجع النتيجة.
وأضاف: «بشكلٍ عام، نجحنا في تحقيق أهدافنا وهي التطوير والتعليم، وأعتقد أننا كسبنا مهارات وقدرات إضافية».
ودخل الراشد الرالي بهدف اكتساب الخبرة، ضمن برنامجه لتطوير أدائه واكتساب الخبرة والاحتكاك، ورغم صعوبة المسار وتنوع مساراته الثلجية والأعطال الميكانيكية، إلا أن سائق سيارة سكودا فابيا نجح في الوصول إلى خط النهاية مع مساعده البرتغالي هيوغو ماغاليس.
وتمكن الراشد من إنهاء الرالي بزمن 2:46:16.5، بفارق 47:22 دقيقة عن الفائز بالمركز الأول، إذ توقف راكان الراشد في إحدى مراحل السباق، بعد أن علقت سيارته في الثلوج لأكثر من نصف ساعة، قبل أن يستأنف السباق، ما أثر على نتيجته النهائية.
وتسبب توقف السائق السعودي في تراجعه من المركز الـ12 حتى الـ39، فيما كان هدف الراشد الدخول ضمن قائمة الـ20 الأوائل في السباق.
وأكد السائق السعودي الذي يشارك بالتعاون مع مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية ومهارة للسباقات، أن صعوبة الرالي وطبيعة المسارات الثلجية والبرودة الشديدة، والأجواء المختلفة تماما عن منطقتنا العربية، إضافة إلى المشكلات الفنية، ساهمت في تراجع النتيجة.
وأضاف: «بشكلٍ عام، نجحنا في تحقيق أهدافنا وهي التطوير والتعليم، وأعتقد أننا كسبنا مهارات وقدرات إضافية».