• أما قبل، يقول نجيب محفوظ إنهم كذابون.. كذابون.. كذابون.. ويعلمون أنهم كذابون، ويعلمون أننا نعلم أنهم كذابون، ومع ذلك فهم يكذبون بأعلى صوت.. ويتصدرون القافلة.....
• أما بعد، يقول جلال الدين الرومي: السلام على الضاحكين وفي قلوبهم سنين بكاء، أولئك الذين قرروا العيش ولم تحالفهم الحياة بعد.
• في أقوال الحكماء دروس وعبر يجب الاستفادة منها في أمورنا الحياتية، وقبل ذلك نفهمها بعيداً عن تتبع المقاصد وشخصية القائل.
• وطني يتغير، هكذا قال أحد الشباب، فرد عليه آخر بل وبات كما هو قبلة للمسلمين قبلة للإبداع في شتى المجالات.
• هي أيها الجميلان، أعني الشاب والشاب الآخر حكاية تحول متكئ على رؤية شاب مثلكم اسمه (محمد بن سلمان)، الذي استطاع في أشهر معدودة أن يؤسس للسعودية الجديدة على كافة الصعد، يقودها دستور تنويري، الحلال فيه بيِّن والحرام بيِّن وما بينهما متشابهات.
• في السياسة كما في الاقتصاد والإعلام والرياضة ثمة جديد بات محط اهتمام العالم بعد أن كنا منكفئين على أنفسنا، في وقت كانت ثمة دويلات تقدم نفسها من خلال القوة الناعمة على أنها شعاع الحرية والتطور في الشرق الأوسط.
• محمد بن سلمان منذ أن تسلم، إلى جانب والده ووالدنا الملك سلمان، مهمات عمله ولياً للعهد وهو منكب على محاكاة العالم بتوجه جديد، فيه الشراكة مبنية على كيف نتطور جميعاً في معزل عن ساسة البارود والفتن ورعاة الإرهاب، الذين لا يسعدهم أن تعيش الدول وشعوبها في أمن وأمان، مثل تلك الدويلة وعمتها.
• أنت تتغير للأفضل، إذن أنت تعمل وتفكر وتنجز، وتقول للعالم بمختلف لغاته أنا هنا أنا موجود عملاً وليس قولاً فقط، وما يميز الأمير محمد بن سلمان أن أفعاله تأتي قبل أقواله، ولهذا تجد وطناً يعيش من يوم إلى آخر جديداً في جديد على كافة الصعد.
• وطني يقول: إن تحدثنا لا يفهمون، وإن صمتنا يفهمون شيئاً آخر.
• هي محاكاة لواقع كان، وواقع إما تكون فيه أو لا تكون، ورسالة وطني للعالم أوضح من أن تتم ترجمتها إلى عدة لغات.
• ياه كم كنا صامتين على جار السوء، وكم كنا طيبين مع أناس تلك الدويلة، مع أن الحل بسيط بل صغير جداً جداً، يتمثل في (العين الحمرا) التي ما بعدها إلا الموت.
• وطني يعيش البهجة في كل مدنه وقراه، وهل هناك أجمل من بهجة الوطن.
ومضة
مَنْ ذا يُقَاضيني ؟ وأنتِ قضيّتي
ورفيقُ أحلامي، وضوءُ نَهَاري
منْ ذا يهدّدُني ؟ وأنتِ حَضَارتي
وثَقَافتي، وكِتابتي، ومَنَاري
• أما بعد، يقول جلال الدين الرومي: السلام على الضاحكين وفي قلوبهم سنين بكاء، أولئك الذين قرروا العيش ولم تحالفهم الحياة بعد.
• في أقوال الحكماء دروس وعبر يجب الاستفادة منها في أمورنا الحياتية، وقبل ذلك نفهمها بعيداً عن تتبع المقاصد وشخصية القائل.
• وطني يتغير، هكذا قال أحد الشباب، فرد عليه آخر بل وبات كما هو قبلة للمسلمين قبلة للإبداع في شتى المجالات.
• هي أيها الجميلان، أعني الشاب والشاب الآخر حكاية تحول متكئ على رؤية شاب مثلكم اسمه (محمد بن سلمان)، الذي استطاع في أشهر معدودة أن يؤسس للسعودية الجديدة على كافة الصعد، يقودها دستور تنويري، الحلال فيه بيِّن والحرام بيِّن وما بينهما متشابهات.
• في السياسة كما في الاقتصاد والإعلام والرياضة ثمة جديد بات محط اهتمام العالم بعد أن كنا منكفئين على أنفسنا، في وقت كانت ثمة دويلات تقدم نفسها من خلال القوة الناعمة على أنها شعاع الحرية والتطور في الشرق الأوسط.
• محمد بن سلمان منذ أن تسلم، إلى جانب والده ووالدنا الملك سلمان، مهمات عمله ولياً للعهد وهو منكب على محاكاة العالم بتوجه جديد، فيه الشراكة مبنية على كيف نتطور جميعاً في معزل عن ساسة البارود والفتن ورعاة الإرهاب، الذين لا يسعدهم أن تعيش الدول وشعوبها في أمن وأمان، مثل تلك الدويلة وعمتها.
• أنت تتغير للأفضل، إذن أنت تعمل وتفكر وتنجز، وتقول للعالم بمختلف لغاته أنا هنا أنا موجود عملاً وليس قولاً فقط، وما يميز الأمير محمد بن سلمان أن أفعاله تأتي قبل أقواله، ولهذا تجد وطناً يعيش من يوم إلى آخر جديداً في جديد على كافة الصعد.
• وطني يقول: إن تحدثنا لا يفهمون، وإن صمتنا يفهمون شيئاً آخر.
• هي محاكاة لواقع كان، وواقع إما تكون فيه أو لا تكون، ورسالة وطني للعالم أوضح من أن تتم ترجمتها إلى عدة لغات.
• ياه كم كنا صامتين على جار السوء، وكم كنا طيبين مع أناس تلك الدويلة، مع أن الحل بسيط بل صغير جداً جداً، يتمثل في (العين الحمرا) التي ما بعدها إلا الموت.
• وطني يعيش البهجة في كل مدنه وقراه، وهل هناك أجمل من بهجة الوطن.
ومضة
مَنْ ذا يُقَاضيني ؟ وأنتِ قضيّتي
ورفيقُ أحلامي، وضوءُ نَهَاري
منْ ذا يهدّدُني ؟ وأنتِ حَضَارتي
وثَقَافتي، وكِتابتي، ومَنَاري