بعد 12 ألف عملية جراحية أجراها طبيب العيون الدكتور صالح بن عباس آل حافظ الغامدي لمرضى من مختلف الطبقات أهمهم والدته «رحمها الله»، كشف لـ «عكاظ» أن عين المرأة أجمل من الرجل، إلا أنه أكد أن مكوناتهما واحدة. وأوضح أن عين المرأة أجمل كونها تعتني بمظهرها وتهتم بتفاصيل لا يعتني بها الرجل، وكلما كان مجال الرؤية مفتوحا تدربت العين على إدراك البعيد.
ويعد الغامدي من الشخصيات المألوفة لما يتمتع به من صدق وفن تعامل ومراعاة لأحوال الناس منفتح على الآخرين دون توجس ومتأمل عميق في أنجم الليل دون أن تستدرجه العتمة المريبة، مولع بالعمل ويحاول ألا يقع في تقصير مع عائلته أو أصدقائه أو مرضاه إذ هو من أمهر أطباء العيون في العالم العربي، ويقسم وقته بين رئاسة المجلس البلدي والجمعية الخيرية كون العمل في الخدمة الاجتماعية جزء من المسؤولية الوطنية. وعزز داخله الطموح الإيجابي منذ طفولته أخوه إبراهيم «رحمه الله» واختار طب العيون دون ترتيب مسبق بعد تخرجه من جامعة الملك عبدالعزيز طبيبا عاما، حيث عمل في مستشفى الملك فهد في الباحة عام 1985، ثم أدار قسم العيون لمدة عام عقب ذلك أكمل الزمالة في طب العيون وقبل عشرين عاما افتتح مركزا متخصصا لعلاج وجراحة العيون وآثر الخروج من العمل الحكومي.
وبدأت علاقته الحميمة مع شجرة الزيتون منذ خمسة وعشرين عاما، ومنذ 1410هـ حتى اليوم زرع ما يزيد على أربعة آلاف شجرة وهيأ المدرجات ولديه معصرة خاصة، يحب الرياضة ومنها كرة القدم والسباحة، ويعتني بزراعة واستزراع أنواع من الأشجار النادرة وغير المعروفة في منطقة الباحة والمملكة، وله اهتمام بالشعر خصوصا التراثي حفظا ورواية، ولم يزل على ما عهده الجيران والأقارب من الود ويصفونه بالمرء الآمن عند احتدام أمواج الخطر واتساع مساحات الخطر على الشطآن.
وعن سؤال «عكاظ» له هل تفضح الصّبَ عيونه؟ فردّ بأن هذا من هذيان الشعراء، وأضاف مجازا نعم، أما الحقيقة فنحن نعرف من العين فقط معاناة الإنسان من أمراض حسية أخرى كون العين بوابة الجسم ومنها نعرف من يعاني الضغط والسكر والدهون من خلال إشارات معينة، والحديث عن عواطف الإنسان من عينيه مبالغ فيها.
ويعد الغامدي من الشخصيات المألوفة لما يتمتع به من صدق وفن تعامل ومراعاة لأحوال الناس منفتح على الآخرين دون توجس ومتأمل عميق في أنجم الليل دون أن تستدرجه العتمة المريبة، مولع بالعمل ويحاول ألا يقع في تقصير مع عائلته أو أصدقائه أو مرضاه إذ هو من أمهر أطباء العيون في العالم العربي، ويقسم وقته بين رئاسة المجلس البلدي والجمعية الخيرية كون العمل في الخدمة الاجتماعية جزء من المسؤولية الوطنية. وعزز داخله الطموح الإيجابي منذ طفولته أخوه إبراهيم «رحمه الله» واختار طب العيون دون ترتيب مسبق بعد تخرجه من جامعة الملك عبدالعزيز طبيبا عاما، حيث عمل في مستشفى الملك فهد في الباحة عام 1985، ثم أدار قسم العيون لمدة عام عقب ذلك أكمل الزمالة في طب العيون وقبل عشرين عاما افتتح مركزا متخصصا لعلاج وجراحة العيون وآثر الخروج من العمل الحكومي.
وبدأت علاقته الحميمة مع شجرة الزيتون منذ خمسة وعشرين عاما، ومنذ 1410هـ حتى اليوم زرع ما يزيد على أربعة آلاف شجرة وهيأ المدرجات ولديه معصرة خاصة، يحب الرياضة ومنها كرة القدم والسباحة، ويعتني بزراعة واستزراع أنواع من الأشجار النادرة وغير المعروفة في منطقة الباحة والمملكة، وله اهتمام بالشعر خصوصا التراثي حفظا ورواية، ولم يزل على ما عهده الجيران والأقارب من الود ويصفونه بالمرء الآمن عند احتدام أمواج الخطر واتساع مساحات الخطر على الشطآن.
وعن سؤال «عكاظ» له هل تفضح الصّبَ عيونه؟ فردّ بأن هذا من هذيان الشعراء، وأضاف مجازا نعم، أما الحقيقة فنحن نعرف من العين فقط معاناة الإنسان من أمراض حسية أخرى كون العين بوابة الجسم ومنها نعرف من يعاني الضغط والسكر والدهون من خلال إشارات معينة، والحديث عن عواطف الإنسان من عينيه مبالغ فيها.