كشفت إحدى الشركات العاملة في محافظة الداير بني مالك، ومن خلال عملها في مناطق صخرية في جبل آل قطيل، موقعا برزت من خلاله ظاهرة غريبة وصفها بعض الأجانب العاملين في الشركة بأنها مؤشرات على وجود الذهب.
وأوضح المهندس مجاهد عبدالوهاب المشرف العام على الشركة المنفذة للطريق لـ «عكاظ» أن المؤشرات ترجح احتمال وجود الذهب ليس بنفس الموقع الذي برزت معه العلامات، بل إنه مجرد طريق موصل إلى أعماق بعيدة يوجد فيها الذهب، وبين أنه جرى التحفظ على الموقع وعدم إكمال العمل به حتى يتسنى كشف حقيقة ما إذا كانت تلك المؤشرات فعلا تشير إلى وجود الذهب، أم أنها مجرد عوامل جيولوجية عادية. وأوضح أنه تم أخذ عينة من الموقع لفحصها في مختبرات خاصة تؤكد أو تنفي إحتمال وجود الذهب.
ومن خلال متابعة «عكاظ»، ظهر أنه عندما تقع أشعة الشمس بشكل مباشر على الصخور والتربة الموجودة في الموقع، فإنها تعكس بريقا ولمعانا بعضه أصفر والآخر يميل نوعا ما إلى الإحمرار بشكل يرجح حقيقة وجود الذهب، إلا أن الحقيقة تبقى رهنا بظهور النتائج من خلال الجهات المختصة.
وأوضح المهندس مجاهد عبدالوهاب المشرف العام على الشركة المنفذة للطريق لـ «عكاظ» أن المؤشرات ترجح احتمال وجود الذهب ليس بنفس الموقع الذي برزت معه العلامات، بل إنه مجرد طريق موصل إلى أعماق بعيدة يوجد فيها الذهب، وبين أنه جرى التحفظ على الموقع وعدم إكمال العمل به حتى يتسنى كشف حقيقة ما إذا كانت تلك المؤشرات فعلا تشير إلى وجود الذهب، أم أنها مجرد عوامل جيولوجية عادية. وأوضح أنه تم أخذ عينة من الموقع لفحصها في مختبرات خاصة تؤكد أو تنفي إحتمال وجود الذهب.
ومن خلال متابعة «عكاظ»، ظهر أنه عندما تقع أشعة الشمس بشكل مباشر على الصخور والتربة الموجودة في الموقع، فإنها تعكس بريقا ولمعانا بعضه أصفر والآخر يميل نوعا ما إلى الإحمرار بشكل يرجح حقيقة وجود الذهب، إلا أن الحقيقة تبقى رهنا بظهور النتائج من خلال الجهات المختصة.