طالبت سيدات طيبة الطيبة بتوفير المنتزهات العائلية كبديل للمولات التي أصبحت المتنفس الوحيد لأهالي طيبة، وذلك لعدم توفر أماكن مخصصة للترفيه العائلي فيها، إلى جانب ازدحامها الشديد في ملاهي الطفال والمطاعم الموجودة داخل المولات.
أماكن شحيحـة
وتقول المعلمة فهدة العبيدي: إن الأمكان الترفيهية بالمدينة المنورة شحيحة ومحصورة في الأسواق.
وأضافت: «لقد مللت من شكوى أبنائي ومطالبتهم بالذهاب إلى مدينة الملاهي، حيث لا توجد لدينا مدينة ملاهٍ لأهالي المنطقة، توجد فقط بعض الألعاب في المولات التي يكثر بها الزحام في الأعياد والمناسبات وإجازة نهاية الأسبوع».
وتشاركها الرأي عزيزة محمد التي تطالب بإيجاد أماكن وحدائق ترفيهية للعائلات في المدينة المنورة، وقالت بأن جميع الأماكن الموجودة للترفيه محدودة وبسبب محدوديتها فإنها تعج بالزحام الذي يمنعنا من الذهاب تجنبا للزحام الذي تشهده تلك الأماكن، وأضافت: «مع أن المدينة في طور عمراني إلا أن تطورها أصبح محصورا في الأسواق والمحلات التجارية، أما الأماكن الترفيهية فهي قليلة جدا».
تخصيص أماكن للترفيـه
وتقترح أم عبد العزيز وهي سيدة أعمال تعمل في تصنيع وبيع المشغولات اليدوية ولديها محل تجاري، أن تخصص أماكن ترفيهية على مستوى عال من الترفيه في المدينة المنورة، على أن تلامس احتياجات كافة أفراد الأسرة، مشيرة إلى أن المجتمع المدني يفتقر بشدة إلى وجود أماكن ترفيهية مخصصة بعيدا عن المولات التي تختنق بالزحام بالعائلات بسبب انحصار المطاعم والملاهي بها..
وتؤكد الممرضة أماني الحربي، أنها تجبر على أن تسافر إلى خارج منطقة المدينة المنورة، من أجل الاستمتاع بالأماكن الترفيهية الموجودة في بعض مناطق المملكة، والتي لا توجد في المدينة المنورة، معربة عن استغرابها من شح الأماكن الترفيهية التي تعد على أصابع اليد الواحدة، وتمنت أن يكون هناك تطور في الأماكن الترفيهية بالمدينة، مثله مثل التطور الحالي في العمران والأسواق.
أماكن شحيحـة
وتقول المعلمة فهدة العبيدي: إن الأمكان الترفيهية بالمدينة المنورة شحيحة ومحصورة في الأسواق.
وأضافت: «لقد مللت من شكوى أبنائي ومطالبتهم بالذهاب إلى مدينة الملاهي، حيث لا توجد لدينا مدينة ملاهٍ لأهالي المنطقة، توجد فقط بعض الألعاب في المولات التي يكثر بها الزحام في الأعياد والمناسبات وإجازة نهاية الأسبوع».
وتشاركها الرأي عزيزة محمد التي تطالب بإيجاد أماكن وحدائق ترفيهية للعائلات في المدينة المنورة، وقالت بأن جميع الأماكن الموجودة للترفيه محدودة وبسبب محدوديتها فإنها تعج بالزحام الذي يمنعنا من الذهاب تجنبا للزحام الذي تشهده تلك الأماكن، وأضافت: «مع أن المدينة في طور عمراني إلا أن تطورها أصبح محصورا في الأسواق والمحلات التجارية، أما الأماكن الترفيهية فهي قليلة جدا».
تخصيص أماكن للترفيـه
وتقترح أم عبد العزيز وهي سيدة أعمال تعمل في تصنيع وبيع المشغولات اليدوية ولديها محل تجاري، أن تخصص أماكن ترفيهية على مستوى عال من الترفيه في المدينة المنورة، على أن تلامس احتياجات كافة أفراد الأسرة، مشيرة إلى أن المجتمع المدني يفتقر بشدة إلى وجود أماكن ترفيهية مخصصة بعيدا عن المولات التي تختنق بالزحام بالعائلات بسبب انحصار المطاعم والملاهي بها..
وتؤكد الممرضة أماني الحربي، أنها تجبر على أن تسافر إلى خارج منطقة المدينة المنورة، من أجل الاستمتاع بالأماكن الترفيهية الموجودة في بعض مناطق المملكة، والتي لا توجد في المدينة المنورة، معربة عن استغرابها من شح الأماكن الترفيهية التي تعد على أصابع اليد الواحدة، وتمنت أن يكون هناك تطور في الأماكن الترفيهية بالمدينة، مثله مثل التطور الحالي في العمران والأسواق.