•• لو حاولنا التعرف على الفئات التي يحسدها الشخص، لتبين أنهم ــ في الغالب ــ إما الأقرباء أو الجيران والأصحاب!.
•• ولو حللنا لماذا لا يحسد البعيد، وإن كان متفوقا ويصغره عمرا ويكبره قدرا!. لاكتشفنا أنه حب الظهور والتفوق على المحيطين فقط، وهذا النوع من الحسد اجتمعت فيه الأنانية وحب الظهور، وقصر النظر وضعف الهمة!.
•• إن حسد المحيطين بنا أو من له قرابة، علامة على دنو النفس، وقلة الإدراك، وكره تفوق المقربين، وهذا أسوأ أنواع الحسد ــ طبعا هناك نوع آخر ممدوح ــ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) والأخ في الحديث يشمل القريب والبعيد وإن كانت القرابة هي الأولى في كل شيء إلا في مسألة الواسطات.
•• في المقابل لا يكون الحسد مذموما في كل أحواله، فالنوع الثاني وهو المثمر ــ بغض النظر عن حديث لا حسد إلا في اثنتين ــ ذاك الذي تتسع فيه آفاق نظر الحاسد، فينظر للعالم منتقيا أميز النماذج محاولا بعدها أن يكون مثله ــ إن لم يكن الأفضل ــ ، على ألا يتمنى زوال النعمة عن قدوته لئلا يدخل في نطاق الحسد المذموم والمقتصر عند البعض على الأقرباء.
•• إن لم يكن الحسد المثمر متواجدا في نفوسنا.. فلن نطور من قدراتنا.. ولما حاولت اليابان اللحاق ــ في فترة ما ــ بمصاف الدول المتقدمة.. ولتخاذل كثير من أبنائنا عن إكمال دراستهم.
•• الهمة إن لم يدعمها حسد ممدوح! قتلت.. أو عمل دؤوب! فشلت.. ويظل الحاسد إما منتكسا بحسده أو متفوقا بهمته.
•• ولو حللنا لماذا لا يحسد البعيد، وإن كان متفوقا ويصغره عمرا ويكبره قدرا!. لاكتشفنا أنه حب الظهور والتفوق على المحيطين فقط، وهذا النوع من الحسد اجتمعت فيه الأنانية وحب الظهور، وقصر النظر وضعف الهمة!.
•• إن حسد المحيطين بنا أو من له قرابة، علامة على دنو النفس، وقلة الإدراك، وكره تفوق المقربين، وهذا أسوأ أنواع الحسد ــ طبعا هناك نوع آخر ممدوح ــ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) والأخ في الحديث يشمل القريب والبعيد وإن كانت القرابة هي الأولى في كل شيء إلا في مسألة الواسطات.
•• في المقابل لا يكون الحسد مذموما في كل أحواله، فالنوع الثاني وهو المثمر ــ بغض النظر عن حديث لا حسد إلا في اثنتين ــ ذاك الذي تتسع فيه آفاق نظر الحاسد، فينظر للعالم منتقيا أميز النماذج محاولا بعدها أن يكون مثله ــ إن لم يكن الأفضل ــ ، على ألا يتمنى زوال النعمة عن قدوته لئلا يدخل في نطاق الحسد المذموم والمقتصر عند البعض على الأقرباء.
•• إن لم يكن الحسد المثمر متواجدا في نفوسنا.. فلن نطور من قدراتنا.. ولما حاولت اليابان اللحاق ــ في فترة ما ــ بمصاف الدول المتقدمة.. ولتخاذل كثير من أبنائنا عن إكمال دراستهم.
•• الهمة إن لم يدعمها حسد ممدوح! قتلت.. أو عمل دؤوب! فشلت.. ويظل الحاسد إما منتكسا بحسده أو متفوقا بهمته.