• (الأكل أكل الحوت والحال منحوت):
ومعناه رغم أكله الكثير إلا أن جسمه نحيف ونحيل ويضرب هذا المثل لمن يأكل بشراهة ولا يطرأ التغيير في شكل جسمه.
• (أكل البخيل ما يشمه جار ولا يذوقه فار):
ويضرب في عطاء البخيل الذي لا يستفيد منه أحد.
• (أكل ومرعى وقلة صنعة):
ويضرب في العاطل عن العمل أو الذي يأكل ويشرب دون أن يكون له دور في الحياة.
• (ألحق الكذاب إلى بيت أهله):
ويضرب في ضرورة متابعة الشخص حتى آخر الطريق أو المشوار قولا أو فعلا للتأكد من صدقه أو عدمه.
• (الله خلق وفرق):
ويضرب في حالة المقارنة بين اثنين من منبت واحد ولكن الفروق بينهما شاسعة والبون واسع في كل شيء.
ومعناه رغم أكله الكثير إلا أن جسمه نحيف ونحيل ويضرب هذا المثل لمن يأكل بشراهة ولا يطرأ التغيير في شكل جسمه.
• (أكل البخيل ما يشمه جار ولا يذوقه فار):
ويضرب في عطاء البخيل الذي لا يستفيد منه أحد.
• (أكل ومرعى وقلة صنعة):
ويضرب في العاطل عن العمل أو الذي يأكل ويشرب دون أن يكون له دور في الحياة.
• (ألحق الكذاب إلى بيت أهله):
ويضرب في ضرورة متابعة الشخص حتى آخر الطريق أو المشوار قولا أو فعلا للتأكد من صدقه أو عدمه.
• (الله خلق وفرق):
ويضرب في حالة المقارنة بين اثنين من منبت واحد ولكن الفروق بينهما شاسعة والبون واسع في كل شيء.