قدم المصمم المعروف عيسى الإبراهيم ابتكارا جديدا لتسهيل الطواف وإنهاء مشكلة الزحام حول البيت العتيق، تم تسجيله في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
عن هذا الابتكار يقول الإبراهيم : قمت بابتكار وتصميم مطاف متحرك يعمل بطريقة كهربائية ميكانيكية هيدروليكية، بحيث يتم التحكم به آليا والاستفادة منه عند الحاجة إليه في أوقات الذروة وأيام الازدحام الشديد في شهر رمضان المبارك وأشهر الحج، كما أنه يعمل بشكل سلس ودون ضجيج بحيث لا يشعر به الطائفون والزوار وذلك في عملية تستغرق أقل من 10 دقائق للطابق الواحد.
وأضاف أن الابتكار يتمثل في عملية الحركة الآلية بمجملها من بدايتها وحتى نهايتها في عملية الفتح والإغلاق، بحيث لا تستغرق سوى دقائق معدودة لكي يستفيد منها الطائفون وزوار الحرم المكي، وإنهاء مشكلة الزحام والاستفادة من منطقة الطواف «صحن الطواف» التي تم تصميمها في هذا المكان من الحرم لما فيها من سعة ورحمة للطائفين، وهي نفس الموقع الذي تمت الاستفادة منه في تصميم الابتكار بعيدا عن أي مساس بالمواقع التي تم إنشاؤها في الحرم بغرض التوسعة على المسلمين، علما بأن المساحة المتاحة بإنشاء مطاف متحرك في موقع صحن المطاف ستتسع لنسبة لا تقل عن 75 % من الطائفين لكل دور وهذا يمثل حلا نهائيا لمشكلة التزاحم بمشيئة الله.
كما أن هذا الابتكار يعتبر حلا مثاليا لمشكلة المطاف في الحرم المكي ويكون شاهدا حيا علي مدى التطور الذي تشهده المملكة في تلمس حاجة الزوار والطائفين حول البيت العتيق في الحرم المكي الشريف والاستعانة بالتقنيات الحديثة المتطورة لإيجاد حلول عملية لها. وبين أن الابتكار يمكن تطبيقه بعد موافقة الجهات المعنية عليه، مع شركات أو مصانع تعمل في مجال الحركة الميكانيكية الهيدروليكية لتصنيعه ووضعه في الموقع المخصص لكل جزء منه، ولا يحتاج الأمر سوى أيام معدودة لتثبيته وتشغيله، لافتا في هذا الشأن إلى أن التقنية المتمثلة في مظلات الحرم النبوي الشريف تظل أحد الشواهد الحية على الاستفادة من هذه التقنيات الحديثة حيث تعمل بشكل آلي ويتم فتحها وإغلاقها خلال دقيقتين.
عن هذا الابتكار يقول الإبراهيم : قمت بابتكار وتصميم مطاف متحرك يعمل بطريقة كهربائية ميكانيكية هيدروليكية، بحيث يتم التحكم به آليا والاستفادة منه عند الحاجة إليه في أوقات الذروة وأيام الازدحام الشديد في شهر رمضان المبارك وأشهر الحج، كما أنه يعمل بشكل سلس ودون ضجيج بحيث لا يشعر به الطائفون والزوار وذلك في عملية تستغرق أقل من 10 دقائق للطابق الواحد.
وأضاف أن الابتكار يتمثل في عملية الحركة الآلية بمجملها من بدايتها وحتى نهايتها في عملية الفتح والإغلاق، بحيث لا تستغرق سوى دقائق معدودة لكي يستفيد منها الطائفون وزوار الحرم المكي، وإنهاء مشكلة الزحام والاستفادة من منطقة الطواف «صحن الطواف» التي تم تصميمها في هذا المكان من الحرم لما فيها من سعة ورحمة للطائفين، وهي نفس الموقع الذي تمت الاستفادة منه في تصميم الابتكار بعيدا عن أي مساس بالمواقع التي تم إنشاؤها في الحرم بغرض التوسعة على المسلمين، علما بأن المساحة المتاحة بإنشاء مطاف متحرك في موقع صحن المطاف ستتسع لنسبة لا تقل عن 75 % من الطائفين لكل دور وهذا يمثل حلا نهائيا لمشكلة التزاحم بمشيئة الله.
كما أن هذا الابتكار يعتبر حلا مثاليا لمشكلة المطاف في الحرم المكي ويكون شاهدا حيا علي مدى التطور الذي تشهده المملكة في تلمس حاجة الزوار والطائفين حول البيت العتيق في الحرم المكي الشريف والاستعانة بالتقنيات الحديثة المتطورة لإيجاد حلول عملية لها. وبين أن الابتكار يمكن تطبيقه بعد موافقة الجهات المعنية عليه، مع شركات أو مصانع تعمل في مجال الحركة الميكانيكية الهيدروليكية لتصنيعه ووضعه في الموقع المخصص لكل جزء منه، ولا يحتاج الأمر سوى أيام معدودة لتثبيته وتشغيله، لافتا في هذا الشأن إلى أن التقنية المتمثلة في مظلات الحرم النبوي الشريف تظل أحد الشواهد الحية على الاستفادة من هذه التقنيات الحديثة حيث تعمل بشكل آلي ويتم فتحها وإغلاقها خلال دقيقتين.