أكد وزير العمل المهندس عادل بن محمد فقيه أن برنامج البيك الصيفي، يمثل مبادرة استثنائية، ليس فقط لكونها مبادرة مسؤولية اجتماعية متطورة ولها تأثير متميز، ولكن بتفعيلها للمسؤولية الاجتماعية على أكثر من جبهة ربطت ما بين القطاع الخاص والقطاع الحكومي والقطاع التعليمي.
وأضاف خلال لقاء وقف فيه مع المهندس رامي أبو غزالة، الرئيس التنفيذي لشركة البيك، ونخبة من خريجي البرنامج على أهمية البرنامج ودوره «في الوقت الذي يجري فيه تفعيل هذه المسؤولية في ما يخص أبناءنا الطلبة في مرحلة التعليم، يجري ربطهم بسوق العمل عن طريق التجربة والتدريب، وربطهم بمؤسسة موجهة وهي شركة البيك الراعية». وشدد على أن «هذا التكامل بين القطاع الخاص بوصفه مدرباً والجهات التعليمية، يعد نموذجاً آمل أن يكون قدوة لعدد من المبادرات المماثلة في المسؤولية الاجتماعية لتفعيل هذا الدور الذي يحتاجه المجتمع لدينا. من جهته أكد المهندس أبو غزالة على أنه «بفضل الله أولا، ومن ثم الدعم والتشجيع الحكومي والاجتماعي الذي شهده البرنامج، استطاع أن يحقق ما حققه من الزخم والنتائج الإيجابية. ولقاؤنا اليوم بمعالي الوزير يؤكد على حقيقة هذا الدعم الذي تجسد لنا في كل مرحلة من مراحل تطوير البرنامج».
وأضاف خلال لقاء وقف فيه مع المهندس رامي أبو غزالة، الرئيس التنفيذي لشركة البيك، ونخبة من خريجي البرنامج على أهمية البرنامج ودوره «في الوقت الذي يجري فيه تفعيل هذه المسؤولية في ما يخص أبناءنا الطلبة في مرحلة التعليم، يجري ربطهم بسوق العمل عن طريق التجربة والتدريب، وربطهم بمؤسسة موجهة وهي شركة البيك الراعية». وشدد على أن «هذا التكامل بين القطاع الخاص بوصفه مدرباً والجهات التعليمية، يعد نموذجاً آمل أن يكون قدوة لعدد من المبادرات المماثلة في المسؤولية الاجتماعية لتفعيل هذا الدور الذي يحتاجه المجتمع لدينا. من جهته أكد المهندس أبو غزالة على أنه «بفضل الله أولا، ومن ثم الدعم والتشجيع الحكومي والاجتماعي الذي شهده البرنامج، استطاع أن يحقق ما حققه من الزخم والنتائج الإيجابية. ولقاؤنا اليوم بمعالي الوزير يؤكد على حقيقة هذا الدعم الذي تجسد لنا في كل مرحلة من مراحل تطوير البرنامج».