قصة نجاح مجموعة عبد الصمد القرشي بدأت قبل 73 عاما، وظلت الأسرة العريقة ترسم صفحات إبداعاتها بمثابرة وهدوء دون تعجل، فشيدت قلعة النجاح والتميز، حتى صار اسم عبد الصمد القرشي مقترنا مع عبق الماضي بعطر المستقبل.
البداية كانت في متجر صغير قريب من أطهر البقاع في مكة المكرمة، المسجد الحرام، في مستهل ثلاثينيات القرن الماضي، وتحديدا في العام 1932 عندما أسس الشيخ عبد الصمد القرشي نواة التجارة في العطور، ونمت التجارة الرابحة الذكية شيئا فشيئا حتى بلوغ الشركة الكبيرة، لتصبح من أقوى وأضخم شركات العطور في العالم، وذاع صيت عبد الصمد القرشي في أركان الدنيا الأربعة كأكبر مصنع للعود والعنبر والعطور، وتوسعت نشاطاته وامتدت أذرعه الاقتصادية إلى مختلف المجالات، ووصل عدد ما تنتجه مصانع وشركات عبد الصمد القرشي أكثر من 10 آلاف منتج، وتدير أكثر من 161 متجرا منتشرة في كل أنحاء العالم، وتمتلك الشركة 12 مصنعا تدار بطريقة آلية وفق منهجية علمية ومختبرات عالية الجودة؛ للتأكد من سلامة المنتجات ومطابقتها للمواصفات القياسية العالمية.
ورغم تعدد استثمارات مجموعة القرشي التي أصبحت تمتلك أكثر من 28 شركة في أنشطة عدة، إلا أن اسم المجموعة التي تتخذ من مكة المكرمة مقرا رئيسيا لها، برز في مجال العود والعنبر والعطور، ولم تكتف بما حققته من شهرة واسعة محلية، بل قررت أن تسوق منتجاتها ذات الجودة العالمية في وطن العطور باريس، وأسست أول متجر كبير في شارع الشانزليزيه الشهير. وإلى جانب فروعها المنتشرة في المملكة، تتواجد المجموعة بقوة في أسواق: لبنان، الأردن، مصر، ليبيا، المغرب، عمان، الإمارات، قطر، الكويت، فرنسا وبريطانيا.
البداية كانت في متجر صغير قريب من أطهر البقاع في مكة المكرمة، المسجد الحرام، في مستهل ثلاثينيات القرن الماضي، وتحديدا في العام 1932 عندما أسس الشيخ عبد الصمد القرشي نواة التجارة في العطور، ونمت التجارة الرابحة الذكية شيئا فشيئا حتى بلوغ الشركة الكبيرة، لتصبح من أقوى وأضخم شركات العطور في العالم، وذاع صيت عبد الصمد القرشي في أركان الدنيا الأربعة كأكبر مصنع للعود والعنبر والعطور، وتوسعت نشاطاته وامتدت أذرعه الاقتصادية إلى مختلف المجالات، ووصل عدد ما تنتجه مصانع وشركات عبد الصمد القرشي أكثر من 10 آلاف منتج، وتدير أكثر من 161 متجرا منتشرة في كل أنحاء العالم، وتمتلك الشركة 12 مصنعا تدار بطريقة آلية وفق منهجية علمية ومختبرات عالية الجودة؛ للتأكد من سلامة المنتجات ومطابقتها للمواصفات القياسية العالمية.
ورغم تعدد استثمارات مجموعة القرشي التي أصبحت تمتلك أكثر من 28 شركة في أنشطة عدة، إلا أن اسم المجموعة التي تتخذ من مكة المكرمة مقرا رئيسيا لها، برز في مجال العود والعنبر والعطور، ولم تكتف بما حققته من شهرة واسعة محلية، بل قررت أن تسوق منتجاتها ذات الجودة العالمية في وطن العطور باريس، وأسست أول متجر كبير في شارع الشانزليزيه الشهير. وإلى جانب فروعها المنتشرة في المملكة، تتواجد المجموعة بقوة في أسواق: لبنان، الأردن، مصر، ليبيا، المغرب، عمان، الإمارات، قطر، الكويت، فرنسا وبريطانيا.