يصنف محمد عودة العطوي عضو مجلس منطقة تبوك، من الأسماء البارزة في منطقة تبوك وله من الخبرة في مختلف نواحي الحياة ما جعلت منه رجلا ناجحا. عمل في القطاعين الحكومي والخاص وانضم إلى مجلس المنطقة بعد تقاعده، ونتيجة لجهوده في خدمة المجتمع من خلال دعم وتشجيع الأنشطة الاجتماعية حظي بتجديد عضويته في مجلس المنطقة للمرة الثانية ويتطلع لبذل المزيد من الجهود لخدمة المنطقة وأبنائها.
ولد العطوي في العام عام 1368 هـ في إحدى ضواحي تبوك وكان والده يعتمد عليه في الكثير من شؤون أسرته منذ صغر سنه، وكانت بدايته مع العمل في العام 1383 هـ، حينما التحق بأحد القطاعات الحكومية، ونال تقدير المسؤولين نظرا لما يتمتع به من أخلاق عالية وإخلاص في تأدية واجبه تجاه وطنه.
وبعد مضي سنوات قرر نقل خدماته من القطاع الحكومي إلى القطاع الخاص، وانتقل إلى مدينة الدمام وقضى بها نحو عامين موظفا في إحدى الشركات، ثم عاد مجددا إلى تبوك وانظم إلى شركة إيطالية ومنها توجه للتجارة الحرة في العام 1400 هـ، فتنوعت أنشطته ومجالات استثماره وبات من الأسماء التجارية البارزة في المنطقة.
وفي العام 1403 هـ حصل على عضوية مجلس إدارة الغرفة التجارية، وتقلد منصب نائب الرئيس لدورتين ومثل المنطقة في العديد من المنتديات الاقتصادية ووضع مجموعة من الأفكار لتطوير الغرفة التجارية في ذلك الوقت. وحصل خلال مسيرة عمله في القطاعين الحكومي والخاص على العديد من خطابات الشكر وشهادات التقدير.
وفي العام 1425 هـ رشح لعضوية مجلس المنطقة وعمل بجد وتفان لخدمة أبناء المنطقة واهتم بالعمل الاجتماعي وجدد عضويته في مجلس المنطقة للمرة الثانية. وعلى صعيد اهتماماته الأسرية حرص على تربية أبنائه البالغ عددهم 26 من البنين والبنات تربية صالحة ويتابع شؤونهم كما أنه يخصص وقتا لممارسة هوايتيه المفضلتين؛ الرحلات البرية ورياضة المشي.
ولد العطوي في العام عام 1368 هـ في إحدى ضواحي تبوك وكان والده يعتمد عليه في الكثير من شؤون أسرته منذ صغر سنه، وكانت بدايته مع العمل في العام 1383 هـ، حينما التحق بأحد القطاعات الحكومية، ونال تقدير المسؤولين نظرا لما يتمتع به من أخلاق عالية وإخلاص في تأدية واجبه تجاه وطنه.
وبعد مضي سنوات قرر نقل خدماته من القطاع الحكومي إلى القطاع الخاص، وانتقل إلى مدينة الدمام وقضى بها نحو عامين موظفا في إحدى الشركات، ثم عاد مجددا إلى تبوك وانظم إلى شركة إيطالية ومنها توجه للتجارة الحرة في العام 1400 هـ، فتنوعت أنشطته ومجالات استثماره وبات من الأسماء التجارية البارزة في المنطقة.
وفي العام 1403 هـ حصل على عضوية مجلس إدارة الغرفة التجارية، وتقلد منصب نائب الرئيس لدورتين ومثل المنطقة في العديد من المنتديات الاقتصادية ووضع مجموعة من الأفكار لتطوير الغرفة التجارية في ذلك الوقت. وحصل خلال مسيرة عمله في القطاعين الحكومي والخاص على العديد من خطابات الشكر وشهادات التقدير.
وفي العام 1425 هـ رشح لعضوية مجلس المنطقة وعمل بجد وتفان لخدمة أبناء المنطقة واهتم بالعمل الاجتماعي وجدد عضويته في مجلس المنطقة للمرة الثانية. وعلى صعيد اهتماماته الأسرية حرص على تربية أبنائه البالغ عددهم 26 من البنين والبنات تربية صالحة ويتابع شؤونهم كما أنه يخصص وقتا لممارسة هوايتيه المفضلتين؛ الرحلات البرية ورياضة المشي.