لم تمنع الوظيفة العسكرية في قطاع الحرس الوطني حجب ردن العصيمي من مواصلة طلب العلم، فاجتهد وثابر حتى حصل على الثانوية العامة عام 1400هـ وانتظم بعدها على مقاعد الدراسة في جامعة أم القرى وحصل منها على شهادة البكالوريوس في العقيدة.
ترك العسكرية بعد خدمة 12 عاما، وعاد إلى الوظيفة مرة أخرى، ولكنه دخل هذه المرة سلك التعليم، فعمل معلما في مدارس الحرس الوطني في محافظة الطائف، وانتقل بعدها إلى مكة المكرمة ويعمل حاليا وكيلا لإحدى المدارس فيها.
ولم يقتصر عمل العصيمي على العمل التربوي، فهو أحد أهم الرجال الذين وضعوا على عاتقهم هموم نحو 15 ألف نسمة من سكان شرق مكة المكرمة من خلال عمله في مركز حي الشرائع التابع لجمعية مراكز الأحياء في مكة المكرمة، وأصبح مشاركا فعالا في كافة الأنشطة الدعوية والثقافية والاجتماعية، وبات أهالي الشرائع يعرفون أن أي عمل لصالح الأهالي سيقف خلفه حجب العصيمي ورفاقه ممن يعملون في مركز حي الشرائع.
حصل على العديد من الدورات من بينها دورات متعددة في الإدارة المدرسية والقيادة التربوية، ونال الكثير من الجوائز وشهادات الشكر من بعض الجهات الحكومية وكبار المسؤولين والقيادات المدنية والعسكرية.
والعصيمي له من الأبناء ثمانية، ولم يقف عمله الدؤوب في التعليم حائلا دون أن يمارس هوايته في كتابة الشعر والمقالات اليومية ونشر أكثر من 90 قصيدة في الصحف والمواقع المتخصصة. وعمل كذلك في الصحافة فكان محررا متعاونا مع صحيفة الندوة لعشر سنوات، وكتب مقالا أسبوعيا في جريدة البلاد.
ترك العسكرية بعد خدمة 12 عاما، وعاد إلى الوظيفة مرة أخرى، ولكنه دخل هذه المرة سلك التعليم، فعمل معلما في مدارس الحرس الوطني في محافظة الطائف، وانتقل بعدها إلى مكة المكرمة ويعمل حاليا وكيلا لإحدى المدارس فيها.
ولم يقتصر عمل العصيمي على العمل التربوي، فهو أحد أهم الرجال الذين وضعوا على عاتقهم هموم نحو 15 ألف نسمة من سكان شرق مكة المكرمة من خلال عمله في مركز حي الشرائع التابع لجمعية مراكز الأحياء في مكة المكرمة، وأصبح مشاركا فعالا في كافة الأنشطة الدعوية والثقافية والاجتماعية، وبات أهالي الشرائع يعرفون أن أي عمل لصالح الأهالي سيقف خلفه حجب العصيمي ورفاقه ممن يعملون في مركز حي الشرائع.
حصل على العديد من الدورات من بينها دورات متعددة في الإدارة المدرسية والقيادة التربوية، ونال الكثير من الجوائز وشهادات الشكر من بعض الجهات الحكومية وكبار المسؤولين والقيادات المدنية والعسكرية.
والعصيمي له من الأبناء ثمانية، ولم يقف عمله الدؤوب في التعليم حائلا دون أن يمارس هوايته في كتابة الشعر والمقالات اليومية ونشر أكثر من 90 قصيدة في الصحف والمواقع المتخصصة. وعمل كذلك في الصحافة فكان محررا متعاونا مع صحيفة الندوة لعشر سنوات، وكتب مقالا أسبوعيا في جريدة البلاد.