أمر جميل أن توعّي وزارة الخارجية المواطنين قبل سفرهم للخارج في الجانب القانوني في حالة ش للتحقيق في مراكز الشرطة أو في حال استجوابهم خلال محاكمتهم، وأن يلتزموا بالصمت في حال التحقيق معهم إلى أن تحضر لهم السفارة محاميا ينوب عنهم ويساعدهم حتى لا يتورطوا، لأن القوانين تختلف من دولة لأخرى في إبرام الصفقات التجارية وعقود الزواج من أجنبيات وحتى في فسخها، فبعض الدول تجبر الزوج على اقتطاع جزء كبير من ثروته ليذهب للزوجة في حال هو من طلب الطلاق.
أضف إلى ذلك القوانين الأخرى المرتبطة بالخادمات اللاتي عادة نجعلهن يعملن طوال اليوم وطوال الأسبوع، والاحتفاض بأوراقهم الثبوتية كما يحدث عادة، وهذا قد يعرض المواطن للمساءلة في الخارج وربما للمحاكمة بتهمة الاختطاف.
كذلك عدم التعامل مع أطفالهم بصرامة في الخارج، حتى لا يؤدي إلى حرمان «والدي الطفل» من حق حضانته بسبب هذه الصرامة التي قد تفسر بالعنف.
وجميل جدا ما قاله وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير محمد السلوم «إن الوزارة تقدم إرشادات للمواطنين السعوديين الراغبين بالسفر إلى الخارج»، وإن الوزارة توزع على كافة منافذ المملكة ومكاتب السفر والهيئة العامة للسياحة والآثار ووزارة التعليم العالي وكافة سفارات المملكة وقنصلياتها في الخارج هذه الإرشادات لحماية مواطنيها في الخارج من التورط قانونيا.
هذه الأمور الجميلة والرائعة، تدفعني للتطلع إلى أن يتم التنسيق بين وزارة العدل ووزارة الداخلية بعد التطوير الكبير في أدائها وأنظمتها، بأن يكون هناك محام تابع لوزارة العدل يعمل في كل قسم من أقسام الشرطة، يكون حاضرا مع المتهم ـ الذي ليس لديه محام ـ في حال التحقيق معه من قبل ضابط التحقيق.
وأن يستطيع المواطن في حال التحقيق معه في أقسام الشرطة أن يلتزم الصمت إلى أن يحضر محاميه أو يوفر له محام، وإن لم يفعل هذا يخبره الضابط أن الأقوال التي سيتلفظ بها المتهم ستسجل ضده كاعترافات، وأن من حقه الصمت إلى أن يحضر محاميه أو توفر له الشرطة محاميا تابعا لوزارة العدل.
S_ alturigee@yahoo.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي
أو 737701 زين تبدأ بالرمز 127 مسافة ثم الرسالة
أضف إلى ذلك القوانين الأخرى المرتبطة بالخادمات اللاتي عادة نجعلهن يعملن طوال اليوم وطوال الأسبوع، والاحتفاض بأوراقهم الثبوتية كما يحدث عادة، وهذا قد يعرض المواطن للمساءلة في الخارج وربما للمحاكمة بتهمة الاختطاف.
كذلك عدم التعامل مع أطفالهم بصرامة في الخارج، حتى لا يؤدي إلى حرمان «والدي الطفل» من حق حضانته بسبب هذه الصرامة التي قد تفسر بالعنف.
وجميل جدا ما قاله وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير محمد السلوم «إن الوزارة تقدم إرشادات للمواطنين السعوديين الراغبين بالسفر إلى الخارج»، وإن الوزارة توزع على كافة منافذ المملكة ومكاتب السفر والهيئة العامة للسياحة والآثار ووزارة التعليم العالي وكافة سفارات المملكة وقنصلياتها في الخارج هذه الإرشادات لحماية مواطنيها في الخارج من التورط قانونيا.
هذه الأمور الجميلة والرائعة، تدفعني للتطلع إلى أن يتم التنسيق بين وزارة العدل ووزارة الداخلية بعد التطوير الكبير في أدائها وأنظمتها، بأن يكون هناك محام تابع لوزارة العدل يعمل في كل قسم من أقسام الشرطة، يكون حاضرا مع المتهم ـ الذي ليس لديه محام ـ في حال التحقيق معه من قبل ضابط التحقيق.
وأن يستطيع المواطن في حال التحقيق معه في أقسام الشرطة أن يلتزم الصمت إلى أن يحضر محاميه أو يوفر له محام، وإن لم يفعل هذا يخبره الضابط أن الأقوال التي سيتلفظ بها المتهم ستسجل ضده كاعترافات، وأن من حقه الصمت إلى أن يحضر محاميه أو توفر له الشرطة محاميا تابعا لوزارة العدل.
S_ alturigee@yahoo.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي
أو 737701 زين تبدأ بالرمز 127 مسافة ثم الرسالة