أرسلت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية فريقا للتنقيب عن الألماس عقب ظهور مؤشرات تشي بوجوده في حرة كشب في الطائف.
وقال رئيس الهيئة الدكتور زهير نواب: إن احتمالية وجود الألماس النقي في الفوهات البركانية لجبال الطائف دفعهم للبدء في التنقيب بعد ظهور عدة إشارات لإمكانية العثور على الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة، مشيرا إلى أن مناطق الحرات البركانية الحديثة من أنسب المواقع التي تتواجد فيها رواسب الأحجار الكريمة.
ورفض نواب تأكيد وجود الألماس بكميات تجارية هناك، لكنه اكتفى بالقول: إن هنالك فريقا سعوديا متخصصا يقوم بالبحث المتواصل للتأكد من وجود الألماس من عدمه وكمياته سواء كانت تجارية أو أقل من ذلك، وسيتم إعلان النتائج فور الانتهاء من عمليات البحث.
واستطرد أن المعادن بشكل عام لها أهمية اجتماعية ومردود اقتصادي للدول المنتجة لها، وتشمل أنشطة المسح والتنقيب التي تنفذها الهيئة في كافة مناطق المملكة، المعادن النفيسة، والمعادن الفلزية، والمعادن الصناعية، وأحجار الزينة، إضافة إلى الأحجار الكريمة.
وعن أبرز الأدلة التي تؤكد وجود الألماس في المنطقة، قال: إضافة إلى الفوهات البركانية البازلتية هنالك معادن من أهمها: «البيروب جارنت» الغني بالكروم، «الأوليفين الزيتوني»، «الدايوبسايد» الغني بالكروم، «الفلوجوبايت» وهي تعطي إشارة عادة إلى وجود المعدن النفيس هنالك.
من جانبه توقع فريق الاستكشاف التابع لهيئة المساحة الجيولوجية تواجد الألماس في مناطق الصخور فوق القاعدية، والصخور الرسوبية القديمة.
وأشار فريق الاستكشاف أن معظم الحرات التي تغطي مساحة كبيرة في الجزء الغربي من الصفيحة القارية العربية المقدرة بـ 180 ألف كم مربع، لم تدرس بشكل جيد البحث عن الأحجار الكريمة لوعورة تضاريسها ومحدودية الفنيين المختصين في هذا المجال.
وسبق لفريق العمل المتخصص التابع لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية أن اكتشف أنواعاً من الأحجار الكريمة في بعض المواقع من أرض المملكة.
وقال الدكتور نواب: إنه استشعاراً من هيئة المساحة الجيولوجية بأهمية الموضوع، أصدرت الهيئة كتيباً للتعريف الأولي بالأحجار الكريمة من حيث التكوين والنوع والخصائص، والأنواع المكتشفة منها في المملكة دون الدخول في تفاصيل المواقع.
يأتي ذلك بعد أشهر على إعلان الشركة المسؤولة عن التنقيب في منجم مهد الذهب عن وجود احتياطات تصل إلى مليوني طن من خام الذهب.
وقال رئيس الهيئة الدكتور زهير نواب: إن احتمالية وجود الألماس النقي في الفوهات البركانية لجبال الطائف دفعهم للبدء في التنقيب بعد ظهور عدة إشارات لإمكانية العثور على الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة، مشيرا إلى أن مناطق الحرات البركانية الحديثة من أنسب المواقع التي تتواجد فيها رواسب الأحجار الكريمة.
ورفض نواب تأكيد وجود الألماس بكميات تجارية هناك، لكنه اكتفى بالقول: إن هنالك فريقا سعوديا متخصصا يقوم بالبحث المتواصل للتأكد من وجود الألماس من عدمه وكمياته سواء كانت تجارية أو أقل من ذلك، وسيتم إعلان النتائج فور الانتهاء من عمليات البحث.
واستطرد أن المعادن بشكل عام لها أهمية اجتماعية ومردود اقتصادي للدول المنتجة لها، وتشمل أنشطة المسح والتنقيب التي تنفذها الهيئة في كافة مناطق المملكة، المعادن النفيسة، والمعادن الفلزية، والمعادن الصناعية، وأحجار الزينة، إضافة إلى الأحجار الكريمة.
وعن أبرز الأدلة التي تؤكد وجود الألماس في المنطقة، قال: إضافة إلى الفوهات البركانية البازلتية هنالك معادن من أهمها: «البيروب جارنت» الغني بالكروم، «الأوليفين الزيتوني»، «الدايوبسايد» الغني بالكروم، «الفلوجوبايت» وهي تعطي إشارة عادة إلى وجود المعدن النفيس هنالك.
من جانبه توقع فريق الاستكشاف التابع لهيئة المساحة الجيولوجية تواجد الألماس في مناطق الصخور فوق القاعدية، والصخور الرسوبية القديمة.
وأشار فريق الاستكشاف أن معظم الحرات التي تغطي مساحة كبيرة في الجزء الغربي من الصفيحة القارية العربية المقدرة بـ 180 ألف كم مربع، لم تدرس بشكل جيد البحث عن الأحجار الكريمة لوعورة تضاريسها ومحدودية الفنيين المختصين في هذا المجال.
وسبق لفريق العمل المتخصص التابع لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية أن اكتشف أنواعاً من الأحجار الكريمة في بعض المواقع من أرض المملكة.
وقال الدكتور نواب: إنه استشعاراً من هيئة المساحة الجيولوجية بأهمية الموضوع، أصدرت الهيئة كتيباً للتعريف الأولي بالأحجار الكريمة من حيث التكوين والنوع والخصائص، والأنواع المكتشفة منها في المملكة دون الدخول في تفاصيل المواقع.
يأتي ذلك بعد أشهر على إعلان الشركة المسؤولة عن التنقيب في منجم مهد الذهب عن وجود احتياطات تصل إلى مليوني طن من خام الذهب.