عندما تذكر رياضة الشرقية يتبادر إلى الذهن نادي العيون، أحد الأندية العريقة التى تأسست قبل 34 عاما، ولا زال مهددا بالسيول ومحاصرا بضعف الإمكانيات، حيث يقوم على جهد أبنائه المخلصين فقط منذ ذلك التاريخ. للتعرف أكثر على هذا النادي يحدثنا أحمد سعد القناص رئيس مجلس الإدارة فيقول: كان هناك فريقان في العيون هما الشباب ومقره المعيزل الجنوبي ويديره صالح سعود الحربي، وفريق السلام ومقره الديرة ويديره قناص سعد القناص. والفريقان حاولا أن يأسسا ناديا كل على حده. فسعى أهالي مدينة العيون مطالبين بضم الناديين في ناد واحد، وشكلت لجنة ساهمت في لم الشمل، كما أن هناك مجموعة من الشباب ساهمت في هذا الإندماج منهم: محمد الربيع وفرحان الكليب وحمد صالح الربيع وحمد أحمد الربيع وأحمد القناص وسعد الجناع وإبراهيم عبدالرحمن الربيع وسعد عبدالله العقيل ومعهم مجموعة من شباب العيون، حيث رفعوا مذكرة عن فكرة الاعتراف ساعدهم في ذلك قاضي محكمة العيون الشيخ سليمان المهنا الذي دعمهم بخطابه المميز بإرساله إلى الأستاذ محمد القشعمي مدير مكتب رعاية الشباب بالأحساء مما ساهم في الاعتراف بالنادي مبدئيا، وسمي نادي ابن المقرب عام 1396هـ. تم في زمن قياسي وبتاريخ 12/3/1397 هـ، تغيير الاسم إلى نادي العيون ، وذلك عام 1398 هـ وكان أول رئيس للنادي هو الأستاذ احمد السليم . في بداية التأسيس كان النادي في بيت محمد الربيع وهو البيت الذي تعقد به الاجتماعات، ومن ثم انتقل إلى بيت ناصر العثمان الكبيسي، وبعد ذلك إلى بيت أبناء جاسم السليم، وفي عام 1402 هـ تم نقله إلى مقره الجديد وهو الحالي عند مدخل مدينة العيون. ولعل من أهم إنجازات النادي التي تستحق أن تذكر في مجال كرة القدم أن النادي حقق بطولة المحافظة لدرجة الشباب، وكان ذلك في عام 1403/1404 هـ، أيضا حقق بطولة المنطقة عام 1404/1405هـ وبطولة المملكة بالباحة (صعود للدرجة الأولى 1409/1410هـ وبطولة المنطقة 1418/1419هـ في مجال لعبة التنس الأرضي.
النادي حقق أيضا المركز الثاني فى بطولة المملكة لدرجة الناشئين عام 1412هـ كما حل ثالثا في عام 1415هـ، أما في لعبة كرة اليد فقد حقق الفريق ما يزيد عن عشر بطولات في مختلف الدرجات، ومن تلك البطولات بطولة المنطقة للموسم الرياضي 1401/1402هـ، وبطولة المملكة صعود للأولى عام 1407/1408هـ وبطولة المملكة صعودا للممتاز ناشئين في عام 1407/1408هـ، كما أن لفريق ألعاب القوى إنجازاته في اختراق الضاحية حيث حقق المركز الأول في عام 1408هـ في مختلف الدرجات الأول وشباب وناشئين، وفي تنس الطاولة حقق النادي بطولة التصفيات النهائية للأندية للموسم الرياضي 1428/1429هـ.
وبعد هذا السرد لأهم إنجازات النادي تحدث أحمد القناص رئيس النادى فقال: يملك العيون قطعة أرض مساحتها200× 250 مترا مربعا.
موقع النادي
والنادي يقع عند مدخل العيون على خط الأحساء ودول الخليج (خط الدمام السريع) ويعتبر أول ناد في الشرقية يقع على خط دولي يربط الشرقية بدول الخليج، يبعد عن الطريق السريع مايقارب (1كم) فقط والذاهب على الطريق يشاهد إضاءة الملاعب ليلا.
سألنا رئيس النادي عن الملاعب فأجاب: النادي لديه ملعب كرة قدم مزروع بمساحة ( 120م ×80 م ) وملعب لكرة الطائرة وآخر لليد وملعب للتنس الأرضي وملعب قدم رديف للناشئين.
أما في ما يخص اللعبات المصنفة فتشمل: قدم ثلاث درجات، اليد ثلاث درجات، الطائرة درجتان، تنس طاولة ثلاث درجات، تنس أرضي درجتان ناشئين و شباب سجلت عام 1429/ 1430هـ، وسيتم تصنيف ألعاب الأسكواش، ألعاب قوى، درجات الجمباز، الكارتيه، تدريجيا.
وعن دعم رجال الأعمال قال القناص: لايزال نادي العيون يفخر برجاله الداعمين له في الماضي وحاليا، منهم الأب الروحي لنادي العيون ورجل الأعمال سعد عبدالله الوحيمد، فمنذ أن عرفنا نادي العيون في بداية التأسيس وبعد الاعتراف به لم يتغير فهو دائما يدعم النادي ماليا ومعنويا، بجانب رجل الأعمال البارز سعد حمد الشدي الذي دعم النادي ماليا ومعنويا في صعوده للأولى والثانية، ويلبي أي طلب للنادي، ومن الحريصين على رفع الرياضة العيونية. وهناك الشيخ وسمي حمد الكليب الذي لايختلف عليه اثنان، فدائما مايقف مع النادي بكل أمانة ولا يبخل عليه بالدعم المالي والمعنوي سواء في السابق أوحاليا، كما فتح ملاعبه للنادي في أي وقت نحتاجها دون تردد. وهناك اللاعب والمهندس محمد جمعة الذي لايزال يدعم النادي لأنه في السابق كان لاعبا في القدم، والآن رجل أعمال وعضو شرف يدعم ماليا ومعنويا وفي أي نشاط تجده يدعم، وهناك بجانب كل ذلك الجمهور العيوني اللاعب الأول بالنادي الذي يقف معه في السراء والضراء ولم يبخل عليه، وتجده في أي مكان يلعب فيه العيون حتى لو كان في القمر، فهو على استعداد لأن يذهب معه ولم يبخل بالدعم ماليا ومعنويا، واعتبر جمهور نادي العيون الثاني بعد نادي الاتحاد من حيث التشجيع الذي يطرب من يحضر المباريات.
فك عقدة المدربين
ويضيف: كان النادي ممنوعا من التعاقد مع أي مدرب أجنبي منذ عام 1418هـ بسبب الديون التي عليه من المدربين الذين شكوه وتحسم رواتبهم من الرئاسة مباشرة، وبعد استلامي للرئاسة 1428هـ كانت زيارتنا لنائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل حيث كان من ثمارها أن أعفى النادي من الديون التي تخص الصندوق الرياضي وقدرها (101.997) ريالا، وباسمي شخصيا ونيابة عن الأعضاء والجماهير نقدم شكرنا له وعرفاننا بتسهيل مهمة النادي وليس غريبا عليه ذلك وأتاح لنا التعاقد مع مدربين وطنيين وأجانب.
ويستطرد القناص: كانت خطة المجلس منذ استلامنا له مرسومة بشراء باصات لنقل اللاعبين من البلد إلى الملاعب لكن قلة الموارد المالية كانت سببا رئيسا في توقفنا عن شرائها، وبعد بيع عقد لاعبين لشقيقنا نادي الاتفاق استطعنا شراء هذه الباصات التي تعمل حاليا بالنادي.
قصة زراعة الملعب
وعن الملعب يقول: تمت زراعة الملعب الأولى عام 1403هـ وهي زراعة ذاتية وقد افتتحه المدرب الوطني خليل الزياني، حيث اقيمت دورة حواري لجميع فرق العيون في ذلك العام، كذلك تمن زراعته مرة ثانية عام 1427هـ بتبرع من الأمير الوليد بن طلال وتم تحديث زراعته مرة ثالثة عام 1429هـ في شهر ( رمضان المبارك وحتى نهاية ذي الحجة 1429هـ ) وذلك بسبب موت جزء من الملعب وعدم صلاحيته للعب، والحمدلله تم ذلك والآن نزاول عليه التدريب لجميع الفرق، كما تم إنشاء عيادة و استحداث مركز علاج طبيعي بالنادي يخدم الفرق الرياضية وأبناء العيون وغيرهم، حيث استقدمنا أخصائي علاج طبيعي بعد أن دعم النادي هذا المركز بأجهزة ممتازة جدا في العلاج ووجدنا دعما معنويا من رجل الأعمال (خضير الخضير ) حيث تكفل بعمل بعض ماتحتاجه العيادة (من طاولات وكراسي وأجهزة طبية ) كما وعدنا كل من رجال الأعمال ( سعود الحربي، سعود الفضل، المهندس محمد جمعة، عبداللطيف الحامد) بالمزيد من الدعم.
استجابة الداعمين
ويقول القناص: عندما استلمت المجلس عام 1428هـ وجهت لرجال الأعمال بعض الخطابات لدعم النادي، وفعلا تحقق ذلك حيث قام كل من سالم الكليب بصبغ الطابق العلوي مع الغرف وسعود الفضل بتركيب البلاط وإصلاح البوابات وتبرع هاشل الهاشل بمكيفات للمسجد. ومحمد السليم بصبغ صالة النادي الأرضية مع الغرف، وهناك نساء ساهمن في الدعم (فاعلات خير)، ولا أنسى رجل الأعمال عبدالرؤوف البشير الذي ساهم معنا في إصلاح ملاعب النادي الترابية وإضاءة الملاعب، كما ساهم عضو المجلس السابق الأخ حمد السليم فى إصلاح بعض سور الخلفي لملعب القدم المزروع بتسوية الرمال التي حوله.
السيول تهدد النادي
ولفت القناص الأنظار لأمر هام حيث يقول: نادي العيون مهدد بالسيول التي تنتج عن الأمطار مما يعطل الملاعب عن التدريب، وهذه المشكلة ليست حديثة علينا بل منذ زمن طويل، منذ تأسيس النادي أي قبل 32سنة مضت، حيث تم أخذ قرض من الرئاسة العامة وتم تسوير جزء من الملاعب، ولازالت الأمطار تهدد النادي، ويحتاج لسور يحميه من عبث العابثين، لأن المقر بني من عام 1402هـ بجهود ذاتية ويحتاج إلى ترميم وصيانة حيث ال،مطار تنزل بين الهنجر والرمال والغبار يؤثر على المكاتب والأجهزة الكهربائية لأنه يدخل علينا من جميع الجهات.
المنشأة حلم النادي
ويختم رئيس النادى بالقول: نادي العيون مثل بقية الأندية يحتاج إلى منشأة رياضية متكاملة لكي يمارس أبناؤه أنشطتهم الرياضية والثقافية والاجتماعية على أكمل وجه، ونحن نتطلع إلى دعم المسؤولين ورجال الأعمال بدعم الأندية وتلبية طلبنا ببناء منشأة رياضية لأبناء العيون.
النادي حقق أيضا المركز الثاني فى بطولة المملكة لدرجة الناشئين عام 1412هـ كما حل ثالثا في عام 1415هـ، أما في لعبة كرة اليد فقد حقق الفريق ما يزيد عن عشر بطولات في مختلف الدرجات، ومن تلك البطولات بطولة المنطقة للموسم الرياضي 1401/1402هـ، وبطولة المملكة صعود للأولى عام 1407/1408هـ وبطولة المملكة صعودا للممتاز ناشئين في عام 1407/1408هـ، كما أن لفريق ألعاب القوى إنجازاته في اختراق الضاحية حيث حقق المركز الأول في عام 1408هـ في مختلف الدرجات الأول وشباب وناشئين، وفي تنس الطاولة حقق النادي بطولة التصفيات النهائية للأندية للموسم الرياضي 1428/1429هـ.
وبعد هذا السرد لأهم إنجازات النادي تحدث أحمد القناص رئيس النادى فقال: يملك العيون قطعة أرض مساحتها200× 250 مترا مربعا.
موقع النادي
والنادي يقع عند مدخل العيون على خط الأحساء ودول الخليج (خط الدمام السريع) ويعتبر أول ناد في الشرقية يقع على خط دولي يربط الشرقية بدول الخليج، يبعد عن الطريق السريع مايقارب (1كم) فقط والذاهب على الطريق يشاهد إضاءة الملاعب ليلا.
سألنا رئيس النادي عن الملاعب فأجاب: النادي لديه ملعب كرة قدم مزروع بمساحة ( 120م ×80 م ) وملعب لكرة الطائرة وآخر لليد وملعب للتنس الأرضي وملعب قدم رديف للناشئين.
أما في ما يخص اللعبات المصنفة فتشمل: قدم ثلاث درجات، اليد ثلاث درجات، الطائرة درجتان، تنس طاولة ثلاث درجات، تنس أرضي درجتان ناشئين و شباب سجلت عام 1429/ 1430هـ، وسيتم تصنيف ألعاب الأسكواش، ألعاب قوى، درجات الجمباز، الكارتيه، تدريجيا.
وعن دعم رجال الأعمال قال القناص: لايزال نادي العيون يفخر برجاله الداعمين له في الماضي وحاليا، منهم الأب الروحي لنادي العيون ورجل الأعمال سعد عبدالله الوحيمد، فمنذ أن عرفنا نادي العيون في بداية التأسيس وبعد الاعتراف به لم يتغير فهو دائما يدعم النادي ماليا ومعنويا، بجانب رجل الأعمال البارز سعد حمد الشدي الذي دعم النادي ماليا ومعنويا في صعوده للأولى والثانية، ويلبي أي طلب للنادي، ومن الحريصين على رفع الرياضة العيونية. وهناك الشيخ وسمي حمد الكليب الذي لايختلف عليه اثنان، فدائما مايقف مع النادي بكل أمانة ولا يبخل عليه بالدعم المالي والمعنوي سواء في السابق أوحاليا، كما فتح ملاعبه للنادي في أي وقت نحتاجها دون تردد. وهناك اللاعب والمهندس محمد جمعة الذي لايزال يدعم النادي لأنه في السابق كان لاعبا في القدم، والآن رجل أعمال وعضو شرف يدعم ماليا ومعنويا وفي أي نشاط تجده يدعم، وهناك بجانب كل ذلك الجمهور العيوني اللاعب الأول بالنادي الذي يقف معه في السراء والضراء ولم يبخل عليه، وتجده في أي مكان يلعب فيه العيون حتى لو كان في القمر، فهو على استعداد لأن يذهب معه ولم يبخل بالدعم ماليا ومعنويا، واعتبر جمهور نادي العيون الثاني بعد نادي الاتحاد من حيث التشجيع الذي يطرب من يحضر المباريات.
فك عقدة المدربين
ويضيف: كان النادي ممنوعا من التعاقد مع أي مدرب أجنبي منذ عام 1418هـ بسبب الديون التي عليه من المدربين الذين شكوه وتحسم رواتبهم من الرئاسة مباشرة، وبعد استلامي للرئاسة 1428هـ كانت زيارتنا لنائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل حيث كان من ثمارها أن أعفى النادي من الديون التي تخص الصندوق الرياضي وقدرها (101.997) ريالا، وباسمي شخصيا ونيابة عن الأعضاء والجماهير نقدم شكرنا له وعرفاننا بتسهيل مهمة النادي وليس غريبا عليه ذلك وأتاح لنا التعاقد مع مدربين وطنيين وأجانب.
ويستطرد القناص: كانت خطة المجلس منذ استلامنا له مرسومة بشراء باصات لنقل اللاعبين من البلد إلى الملاعب لكن قلة الموارد المالية كانت سببا رئيسا في توقفنا عن شرائها، وبعد بيع عقد لاعبين لشقيقنا نادي الاتفاق استطعنا شراء هذه الباصات التي تعمل حاليا بالنادي.
قصة زراعة الملعب
وعن الملعب يقول: تمت زراعة الملعب الأولى عام 1403هـ وهي زراعة ذاتية وقد افتتحه المدرب الوطني خليل الزياني، حيث اقيمت دورة حواري لجميع فرق العيون في ذلك العام، كذلك تمن زراعته مرة ثانية عام 1427هـ بتبرع من الأمير الوليد بن طلال وتم تحديث زراعته مرة ثالثة عام 1429هـ في شهر ( رمضان المبارك وحتى نهاية ذي الحجة 1429هـ ) وذلك بسبب موت جزء من الملعب وعدم صلاحيته للعب، والحمدلله تم ذلك والآن نزاول عليه التدريب لجميع الفرق، كما تم إنشاء عيادة و استحداث مركز علاج طبيعي بالنادي يخدم الفرق الرياضية وأبناء العيون وغيرهم، حيث استقدمنا أخصائي علاج طبيعي بعد أن دعم النادي هذا المركز بأجهزة ممتازة جدا في العلاج ووجدنا دعما معنويا من رجل الأعمال (خضير الخضير ) حيث تكفل بعمل بعض ماتحتاجه العيادة (من طاولات وكراسي وأجهزة طبية ) كما وعدنا كل من رجال الأعمال ( سعود الحربي، سعود الفضل، المهندس محمد جمعة، عبداللطيف الحامد) بالمزيد من الدعم.
استجابة الداعمين
ويقول القناص: عندما استلمت المجلس عام 1428هـ وجهت لرجال الأعمال بعض الخطابات لدعم النادي، وفعلا تحقق ذلك حيث قام كل من سالم الكليب بصبغ الطابق العلوي مع الغرف وسعود الفضل بتركيب البلاط وإصلاح البوابات وتبرع هاشل الهاشل بمكيفات للمسجد. ومحمد السليم بصبغ صالة النادي الأرضية مع الغرف، وهناك نساء ساهمن في الدعم (فاعلات خير)، ولا أنسى رجل الأعمال عبدالرؤوف البشير الذي ساهم معنا في إصلاح ملاعب النادي الترابية وإضاءة الملاعب، كما ساهم عضو المجلس السابق الأخ حمد السليم فى إصلاح بعض سور الخلفي لملعب القدم المزروع بتسوية الرمال التي حوله.
السيول تهدد النادي
ولفت القناص الأنظار لأمر هام حيث يقول: نادي العيون مهدد بالسيول التي تنتج عن الأمطار مما يعطل الملاعب عن التدريب، وهذه المشكلة ليست حديثة علينا بل منذ زمن طويل، منذ تأسيس النادي أي قبل 32سنة مضت، حيث تم أخذ قرض من الرئاسة العامة وتم تسوير جزء من الملاعب، ولازالت الأمطار تهدد النادي، ويحتاج لسور يحميه من عبث العابثين، لأن المقر بني من عام 1402هـ بجهود ذاتية ويحتاج إلى ترميم وصيانة حيث ال،مطار تنزل بين الهنجر والرمال والغبار يؤثر على المكاتب والأجهزة الكهربائية لأنه يدخل علينا من جميع الجهات.
المنشأة حلم النادي
ويختم رئيس النادى بالقول: نادي العيون مثل بقية الأندية يحتاج إلى منشأة رياضية متكاملة لكي يمارس أبناؤه أنشطتهم الرياضية والثقافية والاجتماعية على أكمل وجه، ونحن نتطلع إلى دعم المسؤولين ورجال الأعمال بدعم الأندية وتلبية طلبنا ببناء منشأة رياضية لأبناء العيون.